الصفحه ١٣٨ : ! قلت : وماذا؟ قال : دخلت على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ذات يوم
وعيناه تفيضان. قلت : يا نبي الله
الصفحه ٣٤ :
الإمام احتجاجاً على
إمامته وإمامة أهل البيت عليهمالسلام
بالوصاية ، ونحن نذكر فقرات من خطبه
الصفحه ٩٧ :
معاوية ما تركت بها
محتلماً إلاّ قتلته ـ إلى أن قال : ـ ثم مضى بسر إلى اليمن وكان عليها عبيد
الصفحه ٦٦ : ، وهو الأسير الذي أطلق عنه إساره وخلّى سبيله. ويراد بهم : الذين خلّى عنهم
رسول الله يوم فتح مكة وأطلقهم
الصفحه ١٣٠ : ، فأخذه ووضعهُ في حجره ، وقال : «يا إبراهيم إنّا لن نغني عنك
من الله شيئاً ـ ثمّ ذَرفتْ عيناه وقال
الصفحه ٧٧ : أَقْرَبُ إلى رَسُولِ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم وَشِيجَةَ
رَحِم مِنْهُمَا ، وَقَدْ نِلْتَ مِنْ صِهْرِهِ
الصفحه ١٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
دعوها ، فجلست عنده فجعلت إذا بكت بكى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وإذا نشجت نَشَجَ ، وكانت
الصفحه ٨٢ : عن الواقدي ، أنّ عبد
الله بن محمد حدّثه عن أبيه ، قال : لما كانت سنة ٣٤ ه ، كتب أصحاب رسول الله
الصفحه ٧٦ : وصفه بكونه «أقرب إلى رسول الله وشيجة رحم
منهما وقد نال من صهره ما لم ينالا» إلاّ لأجل تشجيعه على إخماد
الصفحه ١٦٠ : محمداً صلىاللهعليهوآلهوسلم رسول الله
وخاتم الرسل وبه خُتم الوحي والرسالة ، ويعدّ ذلك من ضروريات الدين
الصفحه ٧٣ :
بالله عليك يا صاحب الفضيلة ، هل يصحّ
الاستدلال بكلام لم يُعرف قائله ، وهل هو من نسج المغيرة أو من
الصفحه ٧٥ : كما
سمِعنا وصحبت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
كما صحبنا ، وما ابن أبي قحافة ولا ابن الخطاب بأولى
الصفحه ٣٧ : الأمر
يا ابن أبي طالب لحريص ، فقلت : بل أنتم والله لأحرص وأبعد ، وأنا أخصّ وأقرب ، وإنما
طلبت حقاً لي
الصفحه ١٣٣ : على
ابن لبعض بناته ، فقال له عبادة بن الصامت : ما هذا يا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال
الصفحه ١٣٩ : : مالك يا رسول الله؟ قال شهدتُ قتل
الحسين آنفاً (١).
اقتصرنا على ذكر هذين الموردين ، ومن
أراد الوقوف