الصفحه ٦٤ : هوالدعوة بالحكمة ،
كما أنّ الدعوة بالنصائح هي الدعوة بالموعظة الحسنة ، والاستدلال على الخصم
بعقائده وأفكاره
الصفحه ٦٩ : الراوندي إلى أنّه عليهالسلام مدحَ به بعض أصحابه
بحسن السيرة. وانّ الفتنة هي التي وقعت بعد رسول الله من
الصفحه ٨٢ : عن الواقدي ، أنّ عبد
الله بن محمد حدّثه عن أبيه ، قال : لما كانت سنة ٣٤ ه ، كتب أصحاب رسول الله
الصفحه ٩٠ : أنّ الإطراء على جميع الصحابة لا يعدّ دليلاً على إطراء كلّ واحد
واحد منهم.
وثانياً
: نحن نشاطر فضيلة
الصفحه ٩٢ : يختلف فيه اثنان
من المسلمين ، فرميُ الشيعة بسبّ الصحابة فرية ليس فيه مرية ، خصوصاً أنّ قسماً من
صحابة
الصفحه ٩٥ :
والعجب أنّ ابن حجر مع ذكره هذا ونقله
عن البخاري ومسلم ، يقول : إنّه كان متأوّلاً ، وللمجتهد المخطئ
الصفحه ٩٧ :
معاوية ما تركت بها
محتلماً إلاّ قتلته ـ إلى أن قال : ـ ثم مضى بسر إلى اليمن وكان عليها عبيد
الصفحه ١٠١ : :
الأُولى
: انّ الآيات نزلت في حقّ المهاجرين
والأنصار فأين هي من الأعراب والطلقاء والمرتدّين والمنافقين
الصفحه ١٠٦ : (١).
ولو حاولنا أن نذكر نصوص علمائنا
القدامى في معيار الإيمان والكفر لطال بنا الكلام في المقام مع أنّ أساس
الصفحه ١٠٧ : الرسالة.
فأين التكفير الذي يفترى على الشيعة
بالنسبة إلى سائر الفرق؟! وقد عرفت أنّ وصف الأعمال ودراسة
الصفحه ١٠٨ :
مسلسل التكفير في كتب
الحنابلة :
إنّ فضيلة الشيخ رمى الشيعة تلويحاً
بتهمة تكفير البعض ، وقد عرفت
الصفحه ١٢٤ : .
والذي يوقفك على أنّ الإمام لا يخاطب
فئة خاصة ، بل يخاطب المجتمع الكوفي بكافة عناصره ، ما رواه المؤرخون
الصفحه ١٣١ : على ابنه «طاهر» ويقول : «إنّ العين تذرف وإنّ الدمع يغلب والقلب يحزن ، ولا
نعصي الله عزّ وجلّ
الصفحه ١٥٥ :
١٣
ليس لدفع الموت سبيل
يقول الشيخ :
جاء في نهج البلاغة عن عليّ أنّه قال : «أُوصيكم
بتقوى
الصفحه ١٥٦ : شك في أنّه لم يكتب لأحد البقاءُ
إلاّ لِذات الله سبحانه ووجهه ، قال تعالى (كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا
فَان