الصفحه ١١١ :
ـ حسب أُصول
المحدّثين والسلفيّين ـ أن لا يخوض في هذه المسألة عند المرور عليها ويسكت عن وصف
الصفحه ١٢٠ :
١٠
الشيعة خالفوا إمامهم عليّاً
يقول الشيخ :
إنّ عليّاً يذم الذين ادعوا التشيع له
وخالفوا
الصفحه ١٢٣ :
ما يظن به كل واحدة
من الفرقتين أنّه يوافق رأيها ويماثل اعتقادها (١).
والإمام وإن كان يخاطب
الصفحه ١٣٥ :
والّذي يدلّ على ذلك أنّ الإمام جعل ضرب
اليد على الفخذ عند المصيبة سبباً لحبط أجره ، لأنّ الضرب
الصفحه ١٣٦ :
الموضوع يحتاج إلى
بسط في الكلام :
الأُولى
: إنّ اجتماع الشيعة في أيّام عاشوراء
وإظهار الحزن
الصفحه ١٤٠ : ان يناله بنوع من الهوان إن
لم يقتله ، فاختار الموت على ذلك. (١)
نعم ، إنّ الذين يسودهم الجبن ويروْن
الصفحه ١٥٨ :
فهل ترى بين القضيتين تعارضاً مع أنّه
يشترط في التناقض وحدة المحمول ، فهل المحمول فيهما واحد
الصفحه ١٦٤ : وجود الفرق بين المحدَّث والنبي
وانّه ليس كل من يُنَكت في أذنه أو يلقى في قلبه نبياً ، واختلاف الشيعة مع
الصفحه ٧ : الأيّام ، ويؤكد أن الكتاب الّذي هو بصدد التقديم له أُلِّف على هذا الغرار.
فشكرت الله سبحانه على هذه
الصفحه ١٠ : هذا فلنا مع سماحته وقفة قصيرة في هذا المقام.
على هامش المقدّمة :
١ ـ إن ظاهر كلام الشيخ انّه من
الصفحه ١٣ : » : «... ألَّفه لهم الشريف الرضي وأعانه عليه أخوه المرتضى ، وطريقتهما في
تأليفه أن يعمدا إلى الخطبة القصيرة
الصفحه ٢٢ :
ابن خلّكان ونزعته الأُموية
:
إنّ من يحمل نزعة أموية ويكون مْغرَماً
بشعر يزيد بن معاوية بن أبي
الصفحه ٢٩ : مضافاً إلى ما ذكره الرضيّ من
المصادر ، ومع هذا فهل يصحّ لباحث أن يشكّ في نهج البلاغة؟ (١)
وليس
الصفحه ٤٩ : استدلاله على ما يرتئيه. غافلاً عن أنّ التنقيب
ورائه والله من وراء القصد.
إذا تبين ذلك ، نقول : إنّ كلام
الصفحه ٥٧ :
٤
ثناء الإمام عليهالسلام
على الخلفاء
يقول الشيخ :
ورد في النهج انّ عمر بن الخطاب