الصفحه ٨٥ :
الطبيعي بين الأشخاص
في المواهب والقابليات والملكات ، ورجعنا إلى التاريخ ، فإنّنا لم نجد فيه من
الصفحه ٩١ : أحسنوا الصحبة والذين أبلوا البلاء الحسن في نصره ، وكاتفوه وأسرعوا
إلى وفادته ، وسابقوا إلى دعوته
الصفحه ٩٢ :
هاجر إلى المدينة
وشارك النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في غزواته وشايعه في ساعة العسرة
الصفحه ٩٥ : إلى مكة ، فلمّا وصل إلى قفا المشلل نزل به الموت ، وذلك
في آخر محرم من سنة ٦٤ ه
الصفحه ٩٦ : ، شهد فتح
مصر واحتفظ بها ، وكان من شيعة معاوية ، وكان معاوية وجّهه إلى اليمن والحجاز في
أوّل سنة أربعين
الصفحه ١٠٣ : الخوارج وأمثالهم ـ لاحتجنا إلى كتاب مفرد ، وعند ذاك
أذعنت انّ الحقّ مع الشيعة حيث تنظر إلى الصحابة
الصفحه ١٠٦ : الرسالة أو ضرورياً من ضروريات الدين مع
الالتفات إلى كونه ضروريّاً بحيث يرجع إنكاره إلى إنكار الرسالة
الصفحه ١٠٩ :
بالولد وأنّ الوالد ـ أعني الإمام أحمد ـ منزّه عن هذه الوصمة ، ولكنّه لو رجع إلى
كتبه المطبوعة باسمه يرى
الصفحه ١١٤ : أخذها
عن ابن حزم (يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْض زُخْرُفَ
الْقَوْلِ غُرُورًا)
(١).
قل لنا يا صاحب
الصفحه ١١٨ : إلى يومنا هذا ، فلماذا
تصادرون الكتب الشيعية ، وفي الوقت نفسه ، تدخل المجلات الغربية التي رسالتها
الصفحه ١٣٦ :
الموضوع يحتاج إلى
بسط في الكلام :
الأُولى
: إنّ اجتماع الشيعة في أيّام عاشوراء
وإظهار الحزن
الصفحه ١٣٨ : رضياللهعنه
فلما جازوا نينوى وهو منطلق إلى صفين ، فنادى علي : اصبر أبا عبد الله! اصبر أبا
عبد الله بشطّ الفرات
الصفحه ١٤١ :
طالب عليهالسلام
قال : «وسيهلك فيّ صنفان : محبّ مفرط يذهب به الحبّ إلى غير الحق ، ومبغض مفرط
يذهب به
الصفحه ١٥٠ :
الثاني : انّه سبحانه إذا كفاه يكون
مصوناً عن الخطأ.
فيشير إلى الأوّل بقوله : «فإنّي لست في
نفسي
الصفحه ١٥٤ : العالية ، والمنزلة
الرفيعة ، إلى الاشتغال بالمأكل والمشرب ، والتفرغ إلى النكاح وغيره من المباحات ،
عدّوه