الصفحه ٥٣ : الإمامية ، وهو الكتاب المشهور
المعروف بكتاب «الإنصاف» وكان أبو جعفر من تلامذة الشيخ أبي القاسم البلخي ومات
الصفحه ٥٧ :
٤
ثناء الإمام عليهالسلام
على الخلفاء
يقول الشيخ :
ورد في النهج انّ عمر بن الخطاب
الصفحه ٦١ :
٥
احتجاج الإمام بمبايعة الناس
لأبي بكر وعمر
يقول الشيخ :
وأورد المرتضى في النهج عن علي
الصفحه ٦٧ :
٦
وصف الخليفة بأعلى الصفات
يقول الشيخ :
وفي النهج عن علي عليهالسلام : «لله بلاء فلان
لقد
الصفحه ٧٥ :
٧
مدح عثمان على لسان الإمام
يقول الشيخ :
جاء في «نهج البلاغة» على لسان عليّ
بخصوص عثمان رضي
الصفحه ٧٦ : وليسا بأولى من عثمان رضياللهعنه
في ذلك ، فهو لعمل الحق أهل. (١)
المناقشة :
إنّ فضيلة الشيخ ذكر
الصفحه ٨٤ : الشيخ من أنّ كل ما يعلمه الإمام يعلمه عثمان
، ليس في محلّه ، وبعيد عن الصواب ، لغفلته أو تغافله عن
الصفحه ٨٧ :
٨
مدح الإمام وثناؤه على أصحاب
النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ
يقول الشيخ :
ورد في «نهج
الصفحه ٩٠ : الشيخ في أنّه لا يجوز
سب المؤمن فضلاً عن سب أصحاب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، الذين رأوا نور الوحي
الصفحه ١٠٤ :
٩
إنّ عليّاً لم يكفّر أحداً
ممّن قاتله
يقول الشيخ :
إنّ عليّاً لم يكفّر أحداً ممّن قاتله
الصفحه ١٠٥ : (١).
المناقشة :
ما ذكره فضيلة الشيخ لا غبار عليه ، ونحن
الشيعة لا نكفِّر أحداً من الصحابة ولا التابعين ولا
الصفحه ١٠٧ :
وأفعالهم ، وبما أنّ فضيلة الشيخ من الحنابلة نذكر شيئاً قليلاً من تكفيراتهم
المروّعة لطوائف من المسلمين
الصفحه ١١٠ : مخلوق ، وحتّى يكفّر
من لم يكفّرهم. وعندئذ نسأل فضيلة الشيخ : انّ مسألة خلق القرآن وعدمه أو حدوث
القرآن
الصفحه ١٢٠ :
١٠
الشيعة خالفوا إمامهم عليّاً
يقول الشيخ :
إنّ عليّاً يذم الذين ادعوا التشيع له
وخالفوا
الصفحه ١٢١ : ، وأفسدتم عليّ رأيي بالعصيان
والخذلان». (٢)
المناقشة :
إنّ فضيلة الشيخ يتصوّر أنّ أهل العراق
كانوا على