الصفحه ١٨ : ، المتوفّى بعد سنة ٢١٤ ه ، من أصحاب الإمام العسكري عليهالسلام. (ذكره النجاشي) (٢).
٧ ـ خطب عليّ ؛ لأبي
الصفحه ١٣٤ :
إذا وقفت على ذلك لتبيّن ان البكاء على
الميت والحزن على فقدان الأحبّة أمر جميل جرت عليه السيرة
الصفحه ٨١ :
١ ـ انّ الإمام عليهالسلام كان يندِّد بأعمال
عثمان وينقم عليه في غير موقف من مواقفه ، فيقول عند
الصفحه ١٠٠ :
وبعبارة أُخرى : كلّ ما ورد من الثناء
على المهاجرين والأنصار في الكتاب العزيز فانّما هو ثناء على
الصفحه ١٤ :
وبين علي عليهالسلام إلاّ أنّهما يرويان
عنه مباشرة بدون إسناد.
وقد انتهج مثل ذلك ، صاحب
الصفحه ٣٨ :
السقيفة ، حيث قال
له أبو عبيدة بن الجراح : إنك على هذا الأمر لحريص ، فأجابه الإمام بقوله : «بل
الصفحه ٤٨ :
ومبايعة الناس ، كما
تعرب عن مكانة الحكم عند الإمام عليهالسلام.
استدلال آخر بكلام علي
الصفحه ٦٣ :
والخلافة ، بل
استدلّ شيوخ المعتزلة به على مقاصدهم ، ولكنّهم ـ سامحهم الله ـ غفلوا عن الظروف
الصفحه ٦٥ : ، لأنّه
يقتصر على الموضع البليغ من كلامه ومن قرأ كتاب الإمام إلى خصمه بتمامه لوقف على
أنّ الإمام اتّخذ
الصفحه ٧٦ :
فانظر هذا المدح والثناء على عثمان من
علي رضي الله عنهما وانظر إلى قوله : «وما ابن أبي قحافة ولا
الصفحه ١١١ :
ـ حسب أُصول
المحدّثين والسلفيّين ـ أن لا يخوض في هذه المسألة عند المرور عليها ويسكت عن وصف
الصفحه ١٤٠ :
هو : سيد أهل الإباء
الذي علّم الناس الحميّة والموت تحت ظلال السيوف ، اختياراً له على الدنيّة
الصفحه ٧ :
وممّا لفتَ نظري في هذه الأيّام ، هو
اطلاعي على كتاب «تأمّلات في نهج البلاغة» ، تصدّرته مقدمة لأحد
الصفحه ٣٠ : علمية. فهو كان على يقين من صدور هذه الخطب عن إمام الفصاحة والبلاغة ، وكانت
المصادر الدالة على صدورها عن
الصفحه ٣٢ :
٣ ـ مؤلّف مستدرك نهج
البلاغة يروي عن علي عليهالسلام مباشرة
هذا هو المحور الثالث في كلام الشيخ