الصفحه ١٧٧ : الله شيخ
الإسلام ، استنبول ، وقد طبع ٤ أجزاء منه في حيدر آباد.
٤٨.
مصادر نهج البلاغة : السيد عبد
الصفحه ١٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
دعوها ، فجلست عنده فجعلت إذا بكت بكى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وإذا نشجت نَشَجَ ، وكانت
الصفحه ٧٢ : يخز الله
على لسانه رجلاً من المهاجرين ... (١).
ولقد جازاه المغيرة بما قام به بعد
وفاته.
وقال ابن
الصفحه ٨٢ : عن الواقدي ، أنّ عبد
الله بن محمد حدّثه عن أبيه ، قال : لما كانت سنة ٣٤ ه ، كتب أصحاب رسول الله
الصفحه ٣٥ : سنة ثم
رجعت إليه بعد تلك الفترة؟
٢ ـ أين الذين زعموا أنّهم الراسخون في
العلم دوننا ، كذبوا بغياً
الصفحه ٣٧ :
بمرأى ومسمع جموع
غفيرة من الناس.
إنّ الإمام يذكر في هذه الخطبة الّتي
أخذنا منها ذلك المقطع
الصفحه ١٤٦ : وَعْدٌ غَيْرُ مَكْذُوب) (١).
وهذا هو النبي يوسف عليهالسلام يُخبر عن الغيب
بتعليم من الله سبحانه في
الصفحه ١٦١ : ويُلقى في روعه شيء من العلم على وجه الإلهام
والمكاشفة من المبدأ الأعلى ، أو يُنكت له في قلبه من حقائق
الصفحه ١٦٢ : رسول الله انّه قد كان فيما مضى قبلكم من الأمم محدَّثون إنْ كان في
أمتي هذه منهم فإنه عمر بن الخطاب
الصفحه ٤٦ :
في الخطبة الشقشقية
: «حتّى لقد وطئ الحسنان وشُقَّ عِطفاي» (١).
أقول
: إنّ الذين جاءوا لمبايعة
الصفحه ٤٧ : يكن لها مثيل في من سبقه من الخلفاء ، ومع ذلك نرى أنّه
لمّا استتب الأمر للإمام عليهالسلام
ظهرت بوادر
الصفحه ٥٩ :
فو الله ما كان يُلقى في روعي ولا يخطر
ببالي انّ العرب تُزعج هذا الأمر من بعده
الصفحه ٧٩ :
حيث شاء بعد جَلال
السِّنِّ ، وتقضِّي العمر».
فقال له عثمان رضياللهعنه :
كَلِّم النَّاس
الصفحه ١٤١ : البغض إلى غير الحق ، وخير الناس فيَّ حالاً النمط الأوسط فالزموه ، والزموا
السواد الأعظم فإنّ يد الله مع
الصفحه ١٥٩ : انّه قال في حق
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «أرسله على حين فترة من الرسل ... فقفّى به الرسلَ