الصفحه ٩ :
نقطتان جديرتان بالاهتمام في
المقدّمة
تمهيد :
اشار فضيلة الشيخ صالح بن عبد الله
الدرويش
الصفحه ٢٢ : في بعض الأيام فبسط له ابن خلكان الطرحة (١) وقال له : ما عندي أعزّ من هذا تطأ
عليه ولمّا فشى أمرهما
الصفحه ٢٥ : ، فيكفي في
ذلك ما ذكره ابن الخشّاب ، في ردّ من زعم أن إحدى الخطب منحولة ، فقال : لا والله
وإنّي لأعلم
الصفحه ٢٦ :
له ذوق في هذا الباب لابد أن يفرّق بين الكلام الركيك والفصيح ، وبين الفصيح
والأفصح ، وبين الأصيل
الصفحه ٦٠ : ـ نعوذ بالله ـ
بالذي يُضمر حقداً أو ضغينة حتى يضنّ بنصيحة أو مشورة فيها عزٌّ للإسلام وحفظ
لكيان المسلمين
الصفحه ٨١ :
١ ـ انّ الإمام عليهالسلام كان يندِّد بأعمال
عثمان وينقم عليه في غير موقف من مواقفه ، فيقول عند
الصفحه ١٦٩ :
الأعداد القادمة ، والأخذ
بنتائج المؤتمر ونشرها بين الملأ الإسلامي ، فإنّ يد الله مع الجماعة
الصفحه ٤١ : بعد مقتل عثمان رضياللهعنه
قال فيها : دعوني والتمسوا غيري ، فإنّا مستقبلون أمراً له وجوه وألوان ، لا
الصفحه ٤٣ : البيعة على أن يسير
بسيرتهما ، فاستعفاهم وسألهم أن يطلبوا غيره ممّن يسير بسيرتهما ، ثم ذكر عدم
قبوله في
الصفحه ٨٩ : وعبادة وجهاد في سبيل الله ، نظراء :
ـ مصعب بن عمير القرشي ، من بني عبد
الدار.
ـ سعد بن معاذ الأنصاري
الصفحه ١٢٦ :
الهمداني ، فقالا : لا
يسوءك الله يا أمير المؤمنين ، مرنا بأمرك نتبعه ، فوالله ما نعظم جزعاً
الصفحه ١٣٠ : ، فأخذه ووضعهُ في حجره ، وقال : «يا إبراهيم إنّا لن نغني عنك
من الله شيئاً ـ ثمّ ذَرفتْ عيناه وقال
الصفحه ١٣١ :
مأتيّة ، لحزَنّا
عليك حزناً شديداً أشدّ من هذا».
ولمّا قال له عبد الرحمان بن عوف : «أو
لم
الصفحه ٧١ :
شرها. أما والله ما
قالت ولكن قُوّلت (١).
والظاهر طروء النقص على عبارة الطبري ، إذ
كيف ارتجل
الصفحه ١٧٠ : المجال لكل
طرف أن يعرف الآخر على حقيقته ، بعيداً عن التوهمات والاشاعات المغرضة.
نسأل الله تعالى أن يجمع