الصفحه ٩٩ : ، ولا تغضّ النظر عن
التاريخ الصحيح.
وأمّا ما ورد في القرآن من قوله تعالى :
(لَقَدْ رَضِىَ اللهُ عَنِ
الصفحه ١٥٦ : شك في أنّه لم يكتب لأحد البقاءُ
إلاّ لِذات الله سبحانه ووجهه ، قال تعالى (كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا
فَان
الصفحه ١٣٣ : : الرحمة
التي جعلها الله في بني آدم وإنّما يرحم الله من عباده الرحماء (٣).
٧ ـ وهذه الصدّيقة الطاهرة تبكي
الصفحه ١١٦ : يدعون علي بن أبي طالب دائماً في الشدة
والرخاء حتى في عرفات والطواف والسعي ... (١)
سبحان الله تُؤكل
الصفحه ١١١ : أُستاذه اسم «المثبتة» حيث اختلفا مع سائر المسلمين في مفاد
الصفات الخبرية كيد الله ، وعين الله ، وغيرهما
الصفحه ٥١ : الامتناع من البيعة ، لأنّه
صلىاللهعليهوآلهوسلم
أمرني بها.
«وإذا الميثاق في عنقي لغيري» ، أي رسول
الله
الصفحه ٨٤ :
عليه ، الأمر الّذي
حداه إلى مخاطبة الإمام بقوله : كلِّمِ الناس في أن يؤجّلوني حتّى أَخرُجَ
الصفحه ٩١ :
وللأئمة المعصومين كلمات أُخرى غير ما
ذكره فضيلة الشيخ حول الصحابة ، منقولة في كتب الشيعة ، وهذا هو
الصفحه ٩٦ :
٤ ـ بسر بن أبي أرطأة ذابح
ولدي عبيد الله بن العباس
كان من أصحاب الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٨ :
السقيفة ، حيث قال
له أبو عبيدة بن الجراح : إنك على هذا الأمر لحريص ، فأجابه الإمام بقوله : «بل
الصفحه ٧٥ :
٧
مدح عثمان على لسان الإمام
يقول الشيخ :
جاء في «نهج البلاغة» على لسان عليّ
بخصوص عثمان رضي
الصفحه ١٣٤ : ، نعم الجزع المُعرِب عن
الاعتراض على قضاء الله أمر مذموم وهذا ما قصده الإمام من قوله : «ولو لا أنّك
أمرت
الصفحه ١٤٨ : ، فإنّي لست في نفسي بفوق أن أُخطئ ، ولا آمن من ذلك من فعلي إلاّ أن
يكفي الله من نفسي ما هو أملك به منّي
الصفحه ١٥٠ :
الثاني : انّه سبحانه إذا كفاه يكون
مصوناً عن الخطأ.
فيشير إلى الأوّل بقوله : «فإنّي لست في
نفسي
الصفحه ٥٤ :
«أما واللهِ لقد تقمّصها ابن أبي قحافةَ
، وإنّهُ ليعلم أنَّ محلّي منها محلُّ القُطبِ من الرّحى