الصفحه ١٣ : » : «... ألَّفه لهم الشريف الرضي وأعانه عليه أخوه المرتضى ، وطريقتهما في
تأليفه أن يعمدا إلى الخطبة القصيرة
الصفحه ٦٧ : واتّقى شرها ، أدّى لله طاعته واتقاه بحقه ، رحل وتركهم في طرق
متشعبة ، لا يهتدي إليها الضال ، ولا يستيقن
الصفحه ١٠١ : :
الأُولى
: انّ الآيات نزلت في حقّ المهاجرين
والأنصار فأين هي من الأعراب والطلقاء والمرتدّين والمنافقين
الصفحه ١٠٤ :
حتّى ولا الخوارج ، ولا سبَّ ذرية أحد منهم ، ولا غنم ماله ، ولا حكم في أحد ممّن
قاتله بحكم المرتدّين كما
الصفحه ١٢٣ : نصّ على خلافته في يوم الغدير وغيره ، وهم
الشيعة الخلّص كعمار بن ياسر ، وحجر بن عدي ، وعمرو بن الحَمِق
الصفحه ١٢٨ :
١١
الإمام ينهى عن الجزع في
المصيبة
يقول الشيخ :
١ ـ وفي نهج البلاغة : وقال علي عليهالسلام
الصفحه ١٤٥ : تكفر
من قال هو بربوبيته ومن حسن الحظِّ ان الدهر قضى عليهم.
نعم ثَمّة شيء ربّما يخفيه فضيلة الشيخ
في
الصفحه ٤٥ : العليل ، وحسرت إليها الكعاب». (١)
قال ابن أبي الحديد في شرح مفردات الخطبة
:
التداك
: الازدحام الشديد
الصفحه ٥٦ :
اُفيصح ـ بعد هذا التصريح ... انّ موقف
الإمام بالنسبة إلى الخلفاء موقف المادح الّذي لا يرى في
الصفحه ١٠٧ : حياة الصحابي والتابعي
لا يمَتُّ إلى السبّ ولا إلى التكفير ، ولو كان هناك خطب فانّما هو في كتب الآخرين
الصفحه ١١٩ :
الشكوى ، ونحيل
الباقي إلى آونة أُخرى.
فدع عنك نهباً ، صِيحَ في حَجَراته
الصفحه ١٧٨ : ، مؤسسة الأعلمي ، بيروت.
٥٢.
وفيات الأعيان : ابن خلّكان أحمد بن
أحمد (٦٠٨ ـ ٦٨١ ه) منشورات الشريف الرضي
الصفحه ١٨١ : ............................................................... ٤٢
لماذا رفض الإمام بيعة الناس في بدء الأمر ثم قبلها؟................................. ٤٧
استدلال
الصفحه ١٨٢ : ..................................... ٧٦
الإمام ليس بصدد مدح الخليفة وإنّما يتوخّى تحقيق هدفين عظيمين................... ٧٩
الإمام في