الصفحه ٤٩ :
أكذب على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأنا أوّل
من صدّقه ، فلا أكون أوّلَ من كذب عليه
الصفحه ٥٠ :
الأوّل
: انّ الإمام عليهالسلام كان يتنبّأ
بالملاحم التي سمعها من رسول الله
الصفحه ٨٠ :
المترف في الولايات والأعمال ، وتوطيد السبل لطغيانهم واستطالتهم على الناس ، وغير
ذلك من الأُمور الّتي فتحت
الصفحه ١١٥ :
ويجهرون بالبسملة في
الصلوات الجهرية ، ويقولون بجواز الجمع بين الصلاتين في السفر والحضر من دون
الصفحه ١٥٢ :
الحدث كالأرض
الخالية ، ما أُلقي فيها من شيء قَبِلَتْه ، فبادرتُكَ بالأدب قبل أن يقسو قلبك
الصفحه ١٦٦ :
الإنسان محدَّثاً من
جانب الغيب ، ومعلماً من لدنه وكونه نبياً.
وكان المتوقع من الشيخ الفاضل أن
الصفحه ٦ :
والثاني هو الجدال المنهي عنه في غير
واحد من الأحاديث والآثار ، ويطلق عليه «المراء».
وقد كان
الصفحه ٢٠ :
كتب المتقدّمين ولو
لم يذكرها الشريف الرضي ، ولو لم يعر بغداد ما عراها من الدمار على يد التتر
الصفحه ٢١ :
«وقد اختلف الناس في كتاب (نهج البلاغة)
المجموع من كلام الإمام علي بن أبي طالب رضياللهعنه
هل هو
الصفحه ٢٢ :
ابن خلّكان ونزعته الأُموية
:
إنّ من يحمل نزعة أموية ويكون مْغرَماً
بشعر يزيد بن معاوية بن أبي
الصفحه ٣٤ :
الإمام احتجاجاً على
إمامته وإمامة أهل البيت عليهمالسلام
بالوصاية ، ونحن نذكر فقرات من خطبه
الصفحه ٤٠ : طريقته بأنّ الإمام احتجّ على إمامته وخلافته في مواضع مختلفة من النهج.
وهنا نكتة أُخرى وهي أنّ «نهج
الصفحه ٨٨ :
العاصف ، خوفاً من
العقاب ورجاءً للثواب» (١).
وقال أيضاً مادحاً أصحاب رسول الله
الصفحه ١٠٠ :
وبعبارة أُخرى : كلّ ما ورد من الثناء
على المهاجرين والأنصار في الكتاب العزيز فانّما هو ثناء على
الصفحه ١٠٢ :
الثالثة : الإمساك عمّا شجر
بين الصحابة من الخلاف
ثم إنّ كثيراً من المحدّثين والمؤرّخين
لمّا