الصفحه ٣٨ : بأنّ الإمام يعرِّف نفسه وصياً للرسول في أمر الخلافة ، وإماماً للمسلمين
بعد رحيل الرسول ، وكونه ذا حق
الصفحه ١٣٥ : مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا للّهِ وَإِنَّا
إِلَيْهِ رَاجِعُونَ)
(١).
وليس كبح النفس عن البكاء ، وعدم تذريف
الصفحه ١١٦ :
وهذا هو ابن جبرين المعاصر ، جلس على
منصة الفتيا في السعوديّة وكفّر الشيعة في جواب سؤال رُفع إليه
الصفحه ٢٧ : بعض
من أبعاضه مخالفاً لباقي الأبعاض في الماهية. (١)
وأمّا الثاني أي أن يكون الدّسّ من جانب
غيرهما
الصفحه ٧ :
وممّا لفتَ نظري في هذه الأيّام ، هو
اطلاعي على كتاب «تأمّلات في نهج البلاغة» ، تصدّرته مقدمة لأحد
الصفحه ٣٢ :
٣ ـ مؤلّف مستدرك نهج
البلاغة يروي عن علي عليهالسلام مباشرة
هذا هو المحور الثالث في كلام الشيخ
الصفحه ٧٨ : ، وليس معه نصيرٌ ولا عاذرٌ ، فيلقى في
نار جهنَّمَ ، فيدور فيها كما تدور الرَّحى ؛ ثمَّ يرتبط في قعرها
الصفحه ٩٢ :
هاجر إلى المدينة
وشارك النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في غزواته وشايعه في ساعة العسرة
الصفحه ١١١ :
ـ حسب أُصول
المحدّثين والسلفيّين ـ أن لا يخوض في هذه المسألة عند المرور عليها ويسكت عن وصف
الصفحه ١٢٤ :
والقاسطين في صفين
والمارقين في النهروان.
٣ ـ طائفة ثالثة كانت عثمانية الهوى ، وهم
أهل البصرة
الصفحه ٣٥ : سنة ثم
رجعت إليه بعد تلك الفترة؟
٢ ـ أين الذين زعموا أنّهم الراسخون في
العلم دوننا ، كذبوا بغياً
الصفحه ٣٧ :
بمرأى ومسمع جموع
غفيرة من الناس.
إنّ الإمام يذكر في هذه الخطبة الّتي
أخذنا منها ذلك المقطع
الصفحه ٥٤ : أنْ أصول بيد جذّاء ، أو أصبر على طخية عمياءَ ، يهرمُ فيها الكبيرُ ، ويشيبُ
فيها الصّغيرُ ، ويكدحُ فيها
الصفحه ١١٣ :
٤ ـ تشبيه الروافض باليهود
والنصارى :
إنّ من البحوث الدارجة في كتب الحنابلة
هو تشبيه الشيعة أو
الصفحه ١١٥ :
ويجهرون بالبسملة في
الصلوات الجهرية ، ويقولون بجواز الجمع بين الصلاتين في السفر والحضر من دون