الصفحه ١٣٧ : : «والذي
نفسي بيده لا يؤمن أحدُكم حتى أكون أحبّ الناس إليه من والده وولده» (٢).
٣ ـ وقال رسول الله
الصفحه ١٤٢ :
مَشُورة بعدل ، فانّي لست في نفسي بفوق أن أُخْطِئ ولا آمن ذلك من فعلي» (١).
٣ ـ وفي نهج البلاغة أيضاً كان
الصفحه ١٥٨ : ماتوا ، كيف
وقد ورد الوحي في بيوتهم : (كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا
فَان)
(١) و (كُلُّ
نَفْس ذَائِقَةُ الْمَوْتِ
الصفحه ٥ : بالحق الذي دعا إليه
الكتاب العزيز بقوله : (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ
رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ
الصفحه ٧٣ : المال ، وحمل بني أبي معيط على رقاب الناس ، وسلّم
الأُمور بيد مروان بن الحكم اللعين بن اللعين على لسان
الصفحه ٢٤ :
الأولى أن ينسبها إلى نفسه فيما يصلح أن يكون راجعاً إليه كخطبه في التوحيد
والأخلاق والسياسة والآداب.
ليس
الصفحه ٢٦ :
الناس يقولون إنّها
من كلام الرضيّ (رحمه الله) فقال : أنّى للرضيّ ولغير الرضيّ هذا النفس وهذا
الصفحه ٦٠ :
مدح لشخص الخليفة ، ولو
كان في كلامه تكريم فانّما هو لمقام الخلافة سواء أتقمّصها عمر بن الخطاب
الصفحه ١٠٩ :
ولد في الإسلام أشأم
ولا أضرَّ على الأُمّة منه ، وأنّه أبو الخطايا ، وأنّه يكيد الدين ، وأنّه
الصفحه ١٤ : الكتاب
المسمّى «مستدرك نهج البلاغة»؟! فكيف لهذا المعاصر (١) أيضاً أن يروي عن علي عليهالسلام الّذي عاش في
الصفحه ١١٨ :
حرام على بلابله الدوح
قل لنا يا صاحب الفضيلة : أنتم من قضاة
المحكمة الكبرى في القطيف ـ حسب
الصفحه ١٤٧ :
فعلم الغيب النابع من الذات غير المحدّد
كمّاً وكيفاً من خصائص الله سبحانه ، وأمّا الإخبار عنه في
الصفحه ١٦٩ : فضيلته التواصل مع علماء الشيعة ومفكريهم في
نفس منطقة عمله «القطيف» والّتي احتضنت التشيع منذ بداية العهد
الصفحه ١٠٥ :
قتلى معاوية : إنّهم
جميعاً مسلمون ليسوا كفّاراً ولا منافقين. وهذا ثبت بنقل الشيعة عن نفسها
الصفحه ١٤٥ : تكفر
من قال هو بربوبيته ومن حسن الحظِّ ان الدهر قضى عليهم.
نعم ثَمّة شيء ربّما يخفيه فضيلة الشيخ
في