الصفحه ١٥٤ : وإنّي لأستغفر الله بالنهار سبعين مرّة».
____________________
١. كشف الغمة : ٣ / ٤٧.
الصفحه ٦٤ : بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالتي هِيَ
أَحْسَنُ)
(١).
فالاستدلال بالبرهان
الصفحه ١٠٣ : ـ
كالحكم بن أبي العاص ، وابنه مروان بن الحكم ، ووحشي بن حرب قاتل حمزة ، وعبد الله
بن وهب الراسبي من رؤوس
الصفحه ١٠٤ :
حتّى ولا الخوارج ، ولا سبَّ ذرية أحد منهم ، ولا غنم ماله ، ولا حكم في أحد ممّن
قاتله بحكم المرتدّين كما
الصفحه ١٤٤ : الغالي» (٢).
وهناك كلمة قيّمة أُخرى نقلها الرضي عن
علي عليهالسلام
في قصار الحكم ، وهي : «الثناء بأكثر
الصفحه ٥ : بالحق الذي دعا إليه
الكتاب العزيز بقوله : (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ
رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ
الصفحه ١٥ : ، والعهود والرسائل ، والحكم
والآداب. وقد بيّن ذلك الرضي نفسه في مقدّمة الكتاب وقال : «علماً بأنّ ذلك يتضمّن
الصفحه ١٦ : إسحاق إبراهيم بن
الحكم بن ظهير الفزاري الكوفي المفسر من رجال القرن الثامن (٢).
٢ ـ كتاب الخطب ؛ لأبي
الصفحه ٢٥ :
: إنّ الدسّ في الخطب البليغة الّتي هي
في أقصى مراتب الفصاحة والمحتوية على كنوز علوم الحكمة والمعرفة ليس
الصفحه ٣٣ : «نهج
البلاغة» ، أو لم يقرأ منه إلاّ صحائف قليلة ، ولو طالع الكتاب برمّته لما تسرّع
في هذا الحكم ، فإنّ
الصفحه ٤٨ :
ومبايعة الناس ، كما
تعرب عن مكانة الحكم عند الإمام عليهالسلام.
استدلال آخر بكلام علي
الصفحه ٥٨ : الآتي ، وذلك لأنّه شهد ـ بعد إقصائه
عن الحكم واستتباب الأمر للخليفة الأوّل ـ استفحال المؤامرات الداخلية
الصفحه ٧٣ : المال ، وحمل بني أبي معيط على رقاب الناس ، وسلّم
الأُمور بيد مروان بن الحكم اللعين بن اللعين على لسان
الصفحه ٧٤ : صدر منه لغاية إلايعاز إلى
الحكم الّذي سوف يُبتلى به المسلمون ولذلك وصفه بقوله «وخلّف الفتنة» وهي الّتي
الصفحه ٨١ : الجَزَعَ ، وَللهِ حُكْمٌ وَاقِعٌ في المُسْتَأْثِرِ والجَازِعِ». (١)
٢ ـ لما سيّر عثمان أبا ذر ذلك الصحابي