الصفحه ١٩ : النجاشي : ٤٢٨.
٣. رجال النجاشي : ٤٣٤
ـ ٤٣٥ ؛ وفهرست ابن النديم : ١٤٠٦.
الصفحه ٢٠ : التشكيك في «نهج
البلاغة» وفيمن جمعه هو ابن خلكان (٦٠٨ ـ ٦٨١ ه) ، حيث قال عند ترجمة السيد
المرتضى
الصفحه ٢٤ :
ويعرّفه ابن الجوزي بقوله : كان الرَّضي
نقيب الطالبيِّين ببغداد حفظ القرآن في مدَّة يسيرة بعد أن
الصفحه ٣٧ : الأمر
يا ابن أبي طالب لحريص ، فقلت : بل أنتم والله لأحرص وأبعد ، وأنا أخصّ وأقرب ، وإنما
طلبت حقاً لي
الصفحه ٥٢ : ، فإنّ الإمام بيّن فيها موقفه من
خلافة الخلفاء ، وقد قال ابن الخشاب في حق هذه الخطبة : إنّي وقفت
الصفحه ٧٢ : يخز الله
على لسانه رجلاً من المهاجرين ... (١).
ولقد جازاه المغيرة بما قام به بعد
وفاته.
وقال ابن
الصفحه ٩٦ :
كانت تمسّ عدالة الصحابة وكرامتهم أعرض ابن حجر عن استعراضها مكتفياً بالقول : وله
أخبار شهيرة في الفتن لا
الصفحه ١٠٣ : ـ
كالحكم بن أبي العاص ، وابنه مروان بن الحكم ، ووحشي بن حرب قاتل حمزة ، وعبد الله
بن وهب الراسبي من رؤوس
الصفحه ١٠٥ : هو معيار الإيمان والكفر في كتبهم
ونقتصر هنا على كلمتين لعلمين من قدماء الإمامية :
قال ابن ميثم
الصفحه ١٢٢ : ومشارب
متنّوعة.
يقول ابن أبي الحديد : إنّ أصحاب علي
كانوا فرقتين :
إحداهما : تذهب إلى أن عثمان قُتل
الصفحه ١٣١ : على ابنه «طاهر» ويقول : «إنّ العين تذرف وإنّ الدمع يغلب والقلب يحزن ، ولا
نعصي الله عزّ وجلّ
الصفحه ١٣٩ : يتّخذها الأحرار نبراساً مضيئاً ينير
درب الجهاد والتضحية ، فإن الحسين عليهالسلام
كما يعرّفه ابن أبي الحديد
الصفحه ١٦٤ :
قال ابن الأثير : انهم الملهمون والملهم
هو الذي يُلقى في نفسه الشيء فيخبر به حدساً وفراسة. وهو نوع
الصفحه ١٧٢ : .
١٢.
جامع الأُصول : ابن الأثير الجزري
المبارك بن محمد (٥٤٤ ـ ٦٠٦ ه) دار الفكر ، بيروت ـ ١٤٠٣ هـ.
الصفحه ١٧٣ : أحمد بن علي (٣٧٢ ـ ٤٥٠ ه) بيروت
ـ ١٤٠٩ هـ.
١٧.
السنن : ابن ماجة : محمد بن يزيد القزويني (٢٠٧
ـ ٢٧٥