الصفحه ٥٧ :
٤
ثناء الإمام عليهالسلام
على الخلفاء
يقول الشيخ :
ورد في النهج انّ عمر بن الخطاب
الصفحه ٦١ :
٥
احتجاج الإمام بمبايعة الناس
لأبي بكر وعمر
يقول الشيخ :
وأورد المرتضى في النهج عن علي
الصفحه ٦٢ : أنّي كنت في عزلة عنه ، إلاّ
أن تتجنّى فَتَجَنَّ مابدا لك ّ والسلام (٢).
وليس فضيلة الشيخ أوّل من
الصفحه ٦٤ : » (٢).
____________________
١. النحل : ١٢٥.
٢. إنّ قوله : «فانّ
بيعتي بالمدينة» وان لم يكن موجوداً في نسخة «نهج البلاغة» لكنه جاء فى
الصفحه ٦٥ : ، ولتعلمنَّ أنّي كنت في عزلة
عنه ، إلاّ أن تتجنّى فتجنَّ ما بدا لك والسلام». (١)
والرسالة طويلة لخّصها الرضي
الصفحه ٦٧ : واتّقى شرها ، أدّى لله طاعته واتقاه بحقه ، رحل وتركهم في طرق
متشعبة ، لا يهتدي إليها الضال ، ولا يستيقن
الصفحه ٦٨ :
تنبيه :
قبل مناقشة كلام الشيخ نذكر بعض
التصرفات التي جـاءت في نقل الكلام ، وهي أُمور :
١ ـ بلا
الصفحه ٧٠ : أبي حثمة». وأنّ الإمام صدّقها في كلمتين «ذهب
بخيرها ، نجا من شرها» أي ذهب بخير الولاية ونجا من شرها
الصفحه ٧٧ :
ولأجل إيقاف القارئ على مقاصد الإمام في
كلامه هذا نأتي بنصّ كلامه مشفوعاً بمقدّمة الرضي :
ومن
الصفحه ٨٠ :
المترف في الولايات والأعمال ، وتوطيد السبل لطغيانهم واستطالتهم على الناس ، وغير
ذلك من الأُمور الّتي فتحت
الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
حتّى يستدلّ بكلامه على عدالة الجميع ، إذ أين هذه السمات الواردة في الخطبتين من
الأعراب والطلقا
الصفحه ٩٣ :
ودعاء الإمام زين
العابدين عليهالسلام
في صحيفته السجادية كما مرت الإشارة إلى ذلك.
الثانية
الصفحه ٩٤ : الآية نزلت في
حقّ الوليد بن عقبة بن أبي معيط وقد سوّد الرجل صحائف حياته بأعمال سيئة سجلها
التاريخ ، وقد
الصفحه ٩٩ : التابعين ، فالشيعة لا تفرّق بين الصحابي والتابعي
، ولا تعدّ وصف أعمالهم بما ثبت في التاريخ الصحيح سبّاً لهم
الصفحه ١٠١ : :
الأُولى
: انّ الآيات نزلت في حقّ المهاجرين
والأنصار فأين هي من الأعراب والطلقاء والمرتدّين والمنافقين