الصفحه ١٦٨ : ـ ، وعد
في آخر الرسالة ان له مع القراّء لقاءات أُخرى تدور حول منزلة آل البيت في كتب
السنّة ، وهو موضوع
الصفحه ٩ :
نقطتان جديرتان بالاهتمام في
المقدّمة
تمهيد :
اشار فضيلة الشيخ صالح بن عبد الله
الدرويش
الصفحه ١٥ : .
١.
إنّ الشريف الرضي هو الجامع لا المنشئ.
إنّ نهج البلاغة اسم وضعه الشريف الرضي
لكتاب جمع فيه المختار من
الصفحه ٢٢ : سفيان ، لا يستضيء بنور نهج البلاغة ، بل تحمله نزعاته
إلى بذر الشك فيه ، كيف وهو يصف نفسه بأنّه أوّل من
الصفحه ٢٥ :
: إنّ الدسّ في الخطب البليغة الّتي هي
في أقصى مراتب الفصاحة والمحتوية على كنوز علوم الحكمة والمعرفة ليس
الصفحه ٢٨ : الكلم الدينية والدنيويّة ما
لا يوجد مجتمعاً في كلام ولا مجموع الاطراف في كتاب (١).
ومع ذلك فإن جميع ما
الصفحه ٣٠ : الآراء ـ ، وقد
أظهره الشريف في عصر ازدهرت فيه الآداب ، ونبغ النوابغ ، وأنتج للأُمّة العربية
أعظم ثروة
الصفحه ٣٣ :
٢
اين النص الالهي لعلي في نهج
البلاغة
يقول الشيخ :
فبالرغم من مكانة هذا الكتاب عند الشيعة
الصفحه ٤٦ :
في الخطبة الشقشقية
: «حتّى لقد وطئ الحسنان وشُقَّ عِطفاي» (١).
أقول
: إنّ الذين جاءوا لمبايعة
الصفحه ٤٩ : ».
«فنظرت في أمري فإذا طاعتي قد سبقت
بيعتي ، وإذا الميثاق في عنقي لغيري».
ولكل من الفقرتين موضوع خاص
الصفحه ٥٣ :
عليها في كتب صنفت
قبل أن يخلق الرضي بمائتي سنة ، ولقد وجدتها مسطورة بخطوط أعرفها وأعرف خطوط من
الصفحه ٥٨ :
المناقشة :
إنّ الإمام عليهالسلام قد كشف النقاب عن
موقفه في التعامل مع الخلفاء كافة في كلامه
الصفحه ٨٥ :
الطبيعي بين الأشخاص
في المواهب والقابليات والملكات ، ورجعنا إلى التاريخ ، فإنّنا لم نجد فيه من
الصفحه ٨٦ :
وشيجة» ، فيمكن
بيانه على النحو التالي :
لايشك أحدٌ في أنّ سيرة أبي بكر وعمر في
خطوطها
الصفحه ١١٠ : وقدمه ، مسألة ليس لها جذور في الكتاب والسنّة وإنّما طُرحت في أيام خلافة
المأمون وكانت بصمات يوحنّا