الصفحه ١١١ :
ـ حسب أُصول
المحدّثين والسلفيّين ـ أن لا يخوض في هذه المسألة عند المرور عليها ويسكت عن وصف
الصفحه ١٢٤ :
والقاسطين في صفين
والمارقين في النهروان.
٣ ـ طائفة ثالثة كانت عثمانية الهوى ، وهم
أهل البصرة
الصفحه ٣٥ : سنة ثم
رجعت إليه بعد تلك الفترة؟
٢ ـ أين الذين زعموا أنّهم الراسخون في
العلم دوننا ، كذبوا بغياً
الصفحه ٣٧ :
بمرأى ومسمع جموع
غفيرة من الناس.
إنّ الإمام يذكر في هذه الخطبة الّتي
أخذنا منها ذلك المقطع
الصفحه ٤٨ : عليهالسلام
:
قال فضيلة الشيخ : ورد في نهج البلاغة
قول علي عليهالسلام
وهو يذكر أمر الخلافة والإمامة : رضينا
الصفحه ٥٤ : أنْ أصول بيد جذّاء ، أو أصبر على طخية عمياءَ ، يهرمُ فيها الكبيرُ ، ويشيبُ
فيها الصّغيرُ ، ويكدحُ فيها
الصفحه ١١٣ :
٤ ـ تشبيه الروافض باليهود
والنصارى :
إنّ من البحوث الدارجة في كتب الحنابلة
هو تشبيه الشيعة أو
الصفحه ١١٥ :
ويجهرون بالبسملة في
الصلوات الجهرية ، ويقولون بجواز الجمع بين الصلاتين في السفر والحضر من دون
الصفحه ١٥١ :
وأما الخطبة الثالثة ـ أعني : خطاب
الإمام لنجله الحسن عليهالسلام
ـ : «فإن أشكل عليك في ذلك فاحمله
الصفحه ١٥٢ :
الحدث كالأرض
الخالية ، ما أُلقي فيها من شيء قَبِلَتْه ، فبادرتُكَ بالأدب قبل أن يقسو قلبك
الصفحه ١٥٣ : فُعد عليَّ بالمغفرة ...».
فالعارف بأدعية الإمام وأهل بيته
الواردة في الصحيفة العلوية أو الصحيفة
الصفحه ١٦٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد أشبعنا
البحث في ذلك في كتابنا «الخاتمية في الكتاب والسنّة» وذكرنا الآيات الكريمة
والروايات
الصفحه ١٦١ : واحد. وهذا وهْم ، كيف
وقد أصفقت الأمّة الإسلامية على أن في الأُمّة لدة ما في الأمم السابقة أناس
الصفحه ١٦٢ : السنّة يروْن أن منهم عمر بن الخطاب :
١ ـ أخرج البخاري في صحيحه في باب مناقب
عمر بن الخطاب عن أبي هريرة
الصفحه ١٦٣ :
عن عائشة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قد كان في
الأمم قبلكم محدَّثون فان يكن في أمتي منهم