الصفحه ١٨٤ : ولا تؤكل ذبيحة الشيعي........................ ١١٦
مصادرة الحريات في المنطقة الشرقية
الصفحه ٩ : الوقت نفسه أسباب
الضعف كثيرة من أهمها : كثرة الاختلافات في الأُمّة ، فنجد الانقسامات في السنّة
والشيعة
الصفحه ٢٧ : كان في الشيعة أو في الصوفية من لديه هذه القدرة
لاشتهر أمره وعُرِف خبره ولعدّ من أعاظم الخطباء وأكابر
الصفحه ٣٣ :
٢
اين النص الالهي لعلي في نهج
البلاغة
يقول الشيخ :
فبالرغم من مكانة هذا الكتاب عند الشيعة
الصفحه ٤١ : أو
الخلافة كما يصوّرها الشيعة بأنها نص إلهي في علي عليهالسلام
وأبنائه الأحد
الصفحه ٤٤ : ، فالإمام وغيره أمامها سواء ، وفي حقها قال : دعوني والتمسوا غيري. وأمّا
الخلافة الإلهية الّتي تدّعيها الشيعة
الصفحه ٩١ :
وللأئمة المعصومين كلمات أُخرى غير ما
ذكره فضيلة الشيخ حول الصحابة ، منقولة في كتب الشيعة ، وهذا هو
الصفحه ٩٦ : ، شهد فتح
مصر واحتفظ بها ، وكان من شيعة معاوية ، وكان معاوية وجّهه إلى اليمن والحجاز في
أوّل سنة أربعين
الصفحه ٩٩ : التابعين ، فالشيعة لا تفرّق بين الصحابي والتابعي
، ولا تعدّ وصف أعمالهم بما ثبت في التاريخ الصحيح سبّاً لهم
الصفحه ١٠٣ : الخوارج وأمثالهم ـ لاحتجنا إلى كتاب مفرد ، وعند ذاك
أذعنت انّ الحقّ مع الشيعة حيث تنظر إلى الصحابة
الصفحه ١٠٦ : الشيعة في هذه الأعصار :
قال السيد الطباطبائي : والمراد بالكافر
من كان منكراً للأُلوهية أو التوحيد أو
الصفحه ١٠٧ : الرسالة.
فأين التكفير الذي يفترى على الشيعة
بالنسبة إلى سائر الفرق؟! وقد عرفت أنّ وصف الأعمال ودراسة
الصفحه ١١٢ :
كمالها هذان تعطيلان
والمشركون أخف في نعراتهم
وكلاهم من شيعة الشيطان
الصفحه ١١٣ :
٤ ـ تشبيه الروافض باليهود
والنصارى :
إنّ من البحوث الدارجة في كتب الحنابلة
هو تشبيه الشيعة أو
الصفحه ١١٤ : يفارق الشيعة إخوانَهم السنّة في
مسائل اجتهادية ، فهم مثلاً يمسحون الأرجل مكان غسلها ـ تبعاً لظاهر الكتاب