الصفحه ١٦١ : واحد. وهذا وهْم ، كيف
وقد أصفقت الأمّة الإسلامية على أن في الأُمّة لدة ما في الأمم السابقة أناس
الصفحه ١٦٢ : السنّة يروْن أن منهم عمر بن الخطاب :
١ ـ أخرج البخاري في صحيحه في باب مناقب
عمر بن الخطاب عن أبي هريرة
الصفحه ١٦٨ : ـ ، وعد
في آخر الرسالة ان له مع القراّء لقاءات أُخرى تدور حول منزلة آل البيت في كتب
السنّة ، وهو موضوع
الصفحه ٩ :
نقطتان جديرتان بالاهتمام في
المقدّمة
تمهيد :
اشار فضيلة الشيخ صالح بن عبد الله
الدرويش
الصفحه ١٥ : .
١.
إنّ الشريف الرضي هو الجامع لا المنشئ.
إنّ نهج البلاغة اسم وضعه الشريف الرضي
لكتاب جمع فيه المختار من
الصفحه ٢٨ : الكلم الدينية والدنيويّة ما
لا يوجد مجتمعاً في كلام ولا مجموع الاطراف في كتاب (١).
ومع ذلك فإن جميع ما
الصفحه ٣٠ : الآراء ـ ، وقد
أظهره الشريف في عصر ازدهرت فيه الآداب ، ونبغ النوابغ ، وأنتج للأُمّة العربية
أعظم ثروة
الصفحه ٣٣ :
٢
اين النص الالهي لعلي في نهج
البلاغة
يقول الشيخ :
فبالرغم من مكانة هذا الكتاب عند الشيعة
الصفحه ٤٦ :
في الخطبة الشقشقية
: «حتّى لقد وطئ الحسنان وشُقَّ عِطفاي» (١).
أقول
: إنّ الذين جاءوا لمبايعة
الصفحه ٤٩ : ».
«فنظرت في أمري فإذا طاعتي قد سبقت
بيعتي ، وإذا الميثاق في عنقي لغيري».
ولكل من الفقرتين موضوع خاص
الصفحه ٨٦ :
وشيجة» ، فيمكن
بيانه على النحو التالي :
لايشك أحدٌ في أنّ سيرة أبي بكر وعمر في
خطوطها
الصفحه ١١٠ : وقدمه ، مسألة ليس لها جذور في الكتاب والسنّة وإنّما طُرحت في أيام خلافة
المأمون وكانت بصمات يوحنّا
الصفحه ١٣٦ :
الموضوع يحتاج إلى
بسط في الكلام :
الأُولى
: إنّ اجتماع الشيعة في أيّام عاشوراء
وإظهار الحزن
الصفحه ١٣٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ثلاث من
كنَّ فيه وجَدَ حلاوة الإيمان وطعمه : أن يكون الله ورسوله أحبَّ إليه ممّا سواهما
، وأن
الصفحه ١٥٨ :
فهل ترى بين القضيتين تعارضاً مع أنّه
يشترط في التناقض وحدة المحمول ، فهل المحمول فيهما واحد