الصفحه ١٥٦ : شك في أنّه لم يكتب لأحد البقاءُ
إلاّ لِذات الله سبحانه ووجهه ، قال تعالى (كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا
فَان
الصفحه ١٦٧ : ». (٤)
(إِنَّ فِي ذَلِكَ
لَذِكْرى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ
أَوْ
أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ
الصفحه ١٨٥ :
الموضوع
الصحفة
نماذج من المآتم الّتي أقيمت في حياة الرسول
الصفحه ٣٨ : بأنّ الإمام يعرِّف نفسه وصياً للرسول في أمر الخلافة ، وإماماً للمسلمين
بعد رحيل الرسول ، وكونه ذا حق
الصفحه ٥٦ :
اُفيصح ـ بعد هذا التصريح ... انّ موقف
الإمام بالنسبة إلى الخلفاء موقف المادح الّذي لا يرى في
الصفحه ٦٣ : كان ذلك إماماً ولله فيه رضا.
وهذا التفسير لكلام الإمام عليهالسلام مرفوض جدأً ، إذ
ليس الإمام بصدد
الصفحه ٨٧ :
٨
مدح الإمام وثناؤه على أصحاب
النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ
يقول الشيخ :
ورد في «نهج
الصفحه ٨٨ : : الخطبة
١١٧ ، شرح محمد عبده ؛ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : ٧ / ٢٩١. ولاحظ تأمّلات
في كتاب نهج
الصفحه ٩٠ : الشيخ في أنّه لا يجوز
سب المؤمن فضلاً عن سب أصحاب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، الذين رأوا نور الوحي
الصفحه ١٠٢ : والمقتولين في الحروب الثلاثة :
الصفحه ١٠٧ : حياة الصحابي والتابعي
لا يمَتُّ إلى السبّ ولا إلى التكفير ، ولو كان هناك خطب فانّما هو في كتب الآخرين
الصفحه ١١٩ :
الشكوى ، ونحيل
الباقي إلى آونة أُخرى.
فدع عنك نهباً ، صِيحَ في حَجَراته
الصفحه ١٢٩ :
المناقشة :
إنّ فضيلة الشيخ ذكر هاتين الكلمتين تحت
في عداد البحث عن الغلو مع أنّهما لا صلة لهما
الصفحه ١٣٤ : ما هوالمنهي عنه في المقام حيث قال صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إنّما
نهيت عن صوتين أحمقين ، وآخرين
الصفحه ١٣٥ : أم لا.
نعم ، بقي هنا كلام ، وهو ان فضيلة
الشيخ ندّد بمظاهر الحزن التي تُنشر في أيام عاشوراء وجعلها