الصفحه ٦٤ : » (٢).
____________________
١. النحل : ١٢٥.
٢. إنّ قوله : «فانّ
بيعتي بالمدينة» وان لم يكن موجوداً في نسخة «نهج البلاغة» لكنه جاء فى
الصفحه ٦٥ : ، ولتعلمنَّ أنّي كنت في عزلة
عنه ، إلاّ أن تتجنّى فتجنَّ ما بدا لك والسلام». (١)
والرسالة طويلة لخّصها الرضي
الصفحه ٦٧ : واتّقى شرها ، أدّى لله طاعته واتقاه بحقه ، رحل وتركهم في طرق
متشعبة ، لا يهتدي إليها الضال ، ولا يستيقن
الصفحه ٦٨ :
تنبيه :
قبل مناقشة كلام الشيخ نذكر بعض
التصرفات التي جـاءت في نقل الكلام ، وهي أُمور :
١ ـ بلا
الصفحه ٨٠ :
المترف في الولايات والأعمال ، وتوطيد السبل لطغيانهم واستطالتهم على الناس ، وغير
ذلك من الأُمور الّتي فتحت
الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
حتّى يستدلّ بكلامه على عدالة الجميع ، إذ أين هذه السمات الواردة في الخطبتين من
الأعراب والطلقا
الصفحه ٩٣ :
ودعاء الإمام زين
العابدين عليهالسلام
في صحيفته السجادية كما مرت الإشارة إلى ذلك.
الثانية
الصفحه ٩٩ : التابعين ، فالشيعة لا تفرّق بين الصحابي والتابعي
، ولا تعدّ وصف أعمالهم بما ثبت في التاريخ الصحيح سبّاً لهم
الصفحه ١٠١ : :
الأُولى
: انّ الآيات نزلت في حقّ المهاجرين
والأنصار فأين هي من الأعراب والطلقاء والمرتدّين والمنافقين
الصفحه ١٠٤ :
حتّى ولا الخوارج ، ولا سبَّ ذرية أحد منهم ، ولا غنم ماله ، ولا حكم في أحد ممّن
قاتله بحكم المرتدّين كما
الصفحه ١٢٣ : نصّ على خلافته في يوم الغدير وغيره ، وهم
الشيعة الخلّص كعمار بن ياسر ، وحجر بن عدي ، وعمرو بن الحَمِق
الصفحه ١٢٨ :
١١
الإمام ينهى عن الجزع في
المصيبة
يقول الشيخ :
١ ـ وفي نهج البلاغة : وقال علي عليهالسلام
الصفحه ١٣٨ : حياته وأهل بيته بعد رحيله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في مواقف مختلفة ، نذكر منها موردين ليكون نموذجاً لما
الصفحه ١٤٥ : تكفر
من قال هو بربوبيته ومن حسن الحظِّ ان الدهر قضى عليهم.
نعم ثَمّة شيء ربّما يخفيه فضيلة الشيخ
في
الصفحه ١٥٤ :
متعلّقة بالملأ
الأعلى ، وهم أبداً في المراقبة ، كما قال عليهالسلام
: «أعبد الله كأنّك تراه