الصفحه ١٤٦ :
أتباع محمد بن عبد
الوهاب ـ من الغلاة حيث يعتقدون كل ما ذكرناه في حق النبي ويعملون نفس ما أشرنا
الصفحه ١٥١ :
وأما الخطبة الثالثة ـ أعني : خطاب
الإمام لنجله الحسن عليهالسلام
ـ : «فإن أشكل عليك في ذلك فاحمله
الصفحه ١٥٢ :
الحدث كالأرض
الخالية ، ما أُلقي فيها من شيء قَبِلَتْه ، فبادرتُكَ بالأدب قبل أن يقسو قلبك
الصفحه ١٥٣ : فُعد عليَّ بالمغفرة ...».
فالعارف بأدعية الإمام وأهل بيته
الواردة في الصحيفة العلوية أو الصحيفة
الصفحه ١٦٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد أشبعنا
البحث في ذلك في كتابنا «الخاتمية في الكتاب والسنّة» وذكرنا الآيات الكريمة
والروايات
الصفحه ١٦١ : واحد. وهذا وهْم ، كيف
وقد أصفقت الأمّة الإسلامية على أن في الأُمّة لدة ما في الأمم السابقة أناس
الصفحه ١٦٢ : السنّة يروْن أن منهم عمر بن الخطاب :
١ ـ أخرج البخاري في صحيحه في باب مناقب
عمر بن الخطاب عن أبي هريرة
الصفحه ١٦٣ :
عن عائشة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قد كان في
الأمم قبلكم محدَّثون فان يكن في أمتي منهم
الصفحه ١٦٨ : ـ ، وعد
في آخر الرسالة ان له مع القراّء لقاءات أُخرى تدور حول منزلة آل البيت في كتب
السنّة ، وهو موضوع
الصفحه ٩ :
نقطتان جديرتان بالاهتمام في
المقدّمة
تمهيد :
اشار فضيلة الشيخ صالح بن عبد الله
الدرويش
الصفحه ١٥ : .
١.
إنّ الشريف الرضي هو الجامع لا المنشئ.
إنّ نهج البلاغة اسم وضعه الشريف الرضي
لكتاب جمع فيه المختار من
الصفحه ٢٢ : سفيان ، لا يستضيء بنور نهج البلاغة ، بل تحمله نزعاته
إلى بذر الشك فيه ، كيف وهو يصف نفسه بأنّه أوّل من
الصفحه ٢٥ :
: إنّ الدسّ في الخطب البليغة الّتي هي
في أقصى مراتب الفصاحة والمحتوية على كنوز علوم الحكمة والمعرفة ليس
الصفحه ٢٨ : الكلم الدينية والدنيويّة ما
لا يوجد مجتمعاً في كلام ولا مجموع الاطراف في كتاب (١).
ومع ذلك فإن جميع ما
الصفحه ٣٠ : الآراء ـ ، وقد
أظهره الشريف في عصر ازدهرت فيه الآداب ، ونبغ النوابغ ، وأنتج للأُمّة العربية
أعظم ثروة