الصفحه ٦٩ : الراوندي إلى أنّه عليهالسلام مدحَ به بعض أصحابه
بحسن السيرة. وانّ الفتنة هي التي وقعت بعد رسول الله من
الصفحه ٧٥ : لتعلم ما نعلم ، ما سبقناك إلى
شيء فنُخبرك عنه ، ولا خلونا بشيء فنبلِّغكه ، وقد رأيتَ كما رأينا وسمعتَ
الصفحه ٧٦ :
فانظر هذا المدح والثناء على عثمان من
علي رضي الله عنهما وانظر إلى قوله : «وما ابن أبي قحافة ولا
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بعضهم إلى
بعض أن أقدموا ، فإن كنتم تريدون الجهاد فعندنا الجهاد وكثر الناس على عثمان
ونالوا منه
الصفحه ٨٣ :
إنّ الإمام عليهالسلام باعتباره سفير
الناس إلى الخليفة لإطلاعه على تذمّرهم منه ونقمتهم عليه ، كان
الصفحه ٨٤ :
عليه ، الأمر الّذي
حداه إلى مخاطبة الإمام بقوله : كلِّمِ الناس في أن يؤجّلوني حتّى أَخرُجَ
الصفحه ٨٥ :
الطبيعي بين الأشخاص
في المواهب والقابليات والملكات ، ورجعنا إلى التاريخ ، فإنّنا لم نجد فيه من
الصفحه ٩١ : أحسنوا الصحبة والذين أبلوا البلاء الحسن في نصره ، وكاتفوه وأسرعوا
إلى وفادته ، وسابقوا إلى دعوته
الصفحه ٩٢ :
هاجر إلى المدينة
وشارك النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في غزواته وشايعه في ساعة العسرة
الصفحه ٩٥ : إلى مكة ، فلمّا وصل إلى قفا المشلل نزل به الموت ، وذلك
في آخر محرم من سنة ٦٤ ه
الصفحه ٩٦ : ، شهد فتح
مصر واحتفظ بها ، وكان من شيعة معاوية ، وكان معاوية وجّهه إلى اليمن والحجاز في
أوّل سنة أربعين
الصفحه ١٠٣ : الخوارج وأمثالهم ـ لاحتجنا إلى كتاب مفرد ، وعند ذاك
أذعنت انّ الحقّ مع الشيعة حيث تنظر إلى الصحابة
الصفحه ١٠٦ : الرسالة أو ضرورياً من ضروريات الدين مع
الالتفات إلى كونه ضروريّاً بحيث يرجع إنكاره إلى إنكار الرسالة
الصفحه ١٠٩ :
بالولد وأنّ الوالد ـ أعني الإمام أحمد ـ منزّه عن هذه الوصمة ، ولكنّه لو رجع إلى
كتبه المطبوعة باسمه يرى
الصفحه ١١٤ : أخذها
عن ابن حزم (يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْض زُخْرُفَ
الْقَوْلِ غُرُورًا)
(١).
قل لنا يا صاحب