الصفحه ٢٦٨ : الادراك عن نفسه ، وكلما كان نفيه مدحاً
غير متفضل به فاثباته لايكون الا نقصاً ، والنقص لايليق به تعالى
الصفحه ٢٦٩ : الثواب الذي هو انواع الملذات من
الماكول والمشروب والمنكوح تصح رؤيته ويجوز أيضاً ان يكون إلى واحد الالا
الصفحه ٢٧٦ : ازائها ، ولايملك الا ان
يفعل ، وفي ذلك نشات مدارس مختلفةٌ في الراي ومتباينةٌ في الاتجاه ، تطرفت احداهن
الصفحه ٢٨١ : تَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ أَنتُمْ إَلاَّ
تَخْرُصُونَ)
٤. فقال :
وفي هذه الآية اول
الصفحه ٢٨٦ : الامام بعد الرسول ، كما وان
الإماميّة يعتقدون بان الامامة لاتكون الا بالنص من الله تعالى على لسان النبي
الصفحه ٢٨٩ : كذلك ، ولايجوز ايجاب طاعة احدٍ
مطلقاً الا من كان معصوما مامونا منه السهو والغلط ٢.
وبهذا فان
الصفحه ٢٩٢ :
يتلمس فيها دليلا
على صحة رايه الا واستشهد بها ، واشبعها بحثا وتحليلا واستقصاءا.
التقية
وهي
الصفحه ٢٩٤ : ـ على مذهبكم.
وهذا ليس بصحيحٍ لانا لانجوز على
الامام التقية فيما لايعرف الا من جهته كالنبي وانما نجوز
الصفحه ٢٩٩ : تعالى : (يُدَبِّرُ الأَمْرَ
مَا مِن شَفِيعٍ إِلاَّ مِن بَعْدِ إِذْنِهِ) ٥
يقول :
الشفيع
الصفحه ٣٠٤ : علماً
من اعلام التشيع ، حيث يشار إليه بالبنان ، اذ ليس في علماء عصره الا من يرى له حق
التقدم ، وقد يجد
الصفحه ٣٠ : يؤكد ان الشريف المرتضى لازال حيّاً وقت كتابة الرجال
، وإلا لترحّمَ عليه كعادته حينما يمر على ذكر
الصفحه ٣٥ : واقلامهم ، وقدكانت استفادة الشيخ
الطوسي من تلك الكتب والمكتبات كبيرةً جداً ، اذ لم يدع كتاباً فيها الا وعمد
الصفحه ٣٦ : الباحثون من كتبه (٤٧) مؤلفاً في
مختلف الفنون والعلوم والاداب ، اذ لم يدع باباً من العلم إلا وطرقَه ، فقد
الصفحه ٣٧ : ، ولم يخرج منه
الا شرح ما يتعلق بالاصول.
١٢. تهذيب الأحكام
، في الحديث ٧
وهو احد الكتب الاربعة
الصفحه ٤٤ : القائم بأمر الله ٣ ( ٤٢٢. ٤٦٧ ه ) بمنح شيخنا كرسي
الكلام ، وكان هذا الكرسي لايعطى إلا لرئيس علماء وقته