الصفحه ١٤٨ : واحدٍ منهما مراداً ، فانه لاينبغي
ان يقدم احدٌ به فيقول :
ان مراد الله فيه بعض مايحتمل الا
بقول نبى
الصفحه ١٥٤ : الله بن مسعود : قال كنا مع النبي صلىاللهعليهوآله ونحن شبابٌ ، فقلنا : يا رسول الله الا
نستخصي ، قال
الصفحه ١٥٥ : فقال : عندتفسيره لقوله تعالى : (الزَّانِي لَا يَنكِحُ
إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ
الصفحه ١٦٢ : النقل والاثر في تفسيره ، الا انه لم يكن ممن يتقبل الرواية والحديث
دون تمحيصٍ وتدقيقٍ ومحاكمة وترجيحٍ
الصفحه ١٦٣ : الا
بولي وشاهدين وصداقٍ ، والا يتجاوز الاربع فرده الشيخ الطوسي قائلاً :
وعندنا ان
الصفحه ١٧٥ : ١.
٦. ورد قوله في بحثه لكلمة « ريحان » :
واصل ريحان روحان ، لانه من الواو الا
انه خفف واهمل
الصفحه ١٨١ : « الذي »
، وثالثها ان « من » تجزم ولاتحتاج في الجزاء والاستفهام إلى صلة ولايكون جوابها
الا بالفعل والفا
الصفحه ١٩١ : اخرى ، ومن استشهاداته بالشعر على الاعراب
نورد الامثلة التالية :
١. في الآية (أَلاَّ خَوْفٌ
الصفحه ١٩٢ :
وقدعلم الاقوام ماكان داءها
بثهلان الا الخزي ممن يقودها
الصفحه ١٩٦ : ، الا ترى انك تقول : انته خيرٌ لك ، فلما اسقطت هو اتصل
بما قبله ، وهو معرفة فانتصب ، وقال ابو عبيدة
الصفحه ١٩٨ : انه قد غض الطرف عن كل ماقاله القراء وانماكان ـ وفق نزعته التحقيقية ـ
لايقبل اقوالهم الا بعد النظر
الصفحه ٢٠٩ : ) وماجاء منه اذا كان استفهاماً بحذف
الهمزة التي بعد الراء ، والباقون باثباتها وتخفيفها ، الا أهل المدينة
الصفحه ٢١٤ : » ٢
٤. وفي تفسيره لقوله تعالى : (وَالَّذِي خَبُثَ
لاَ يَخْرُجُ إِلاَّ نَكِدًا)
٣ :
فالنكد
الصفحه ٢٢٢ : شانه ان
يسهم في توضيح معنى الآيات القرآنية ومفرداتها ، فلايدع بابا للفهم الا ولجه ،
ولاطريقا لمعرفة
الصفحه ٢٤٥ : ، وقيل : ان بعضهم قال لبعض : انكم
قتلتم عدوكم حتى اذا لم يبق الا الشريد تركتموهم ، ارجعوا فاستاصلوهم