الصفحه ٢١٣ : درات لها وضيني
اهذا دينه ابداً وديني » ١
٢. وفي تفسيره لقوله تعالى (كُتِبَ
الصفحه ٢١٥ : الدالي منه ازورا
اذا يعج في السري هرهرا ١
٧. وفي تفسيره لقوله (إِذْ تَلَقَّوْنَهُ
الصفحه ٢٢٢ : » ١.
٥. في تفسيره لقوله تعالى : (فَتَكُونَا
مِنَ الْظَّالِمِينَ)
٢ ... يبين
الشيخ الطوسي معنى الظلم ، حيث
الصفحه ٢٣٨ : والحجة الدامغة ، وقدشخص الآيات الناسخة
والمنسوخة في القرآن الكريم ، وثبت ذلك في تفسيره وانكر على الكثير
الصفحه ٢٣٩ : اكثر من سبب في نزول اية ما ، وقد غطى موضوع اسباب النزول صفحات عديدةً
من تفسيره التبيان
، نورد هنا بعض
الصفحه ٢٦٣ : تفسيره للايات القرآنية التي
كانت مثار جدلٍ بين الفرق الإسلاميّة ، ولكونه شيخ الطائفة ومتكلم الشيعة
الصفحه ٢٦٥ :
تفسيره لقوله تعالى
:
(إِنَّ فِي السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِّلْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢٦٧ : . ٣
وقداكد الشيخ الطوسي عدم جواز رؤية الله
تعالى في معرض رده على المجسمة والمشبهة فقال عند تفسيره لقوله تعالى
الصفحه ٢٧٠ : ، وهذا وجه الصواب ، وكانه قال :
للوجه الذي يؤدي إلى رضوان الله ٣.
ومثل ذلك قاله في تفسيره للفظة (يَدُ
الصفحه ٢٧٢ : القرآن ، ودافع عن هذا بحماسٍ ، ومن ذلك قوله عند تفسيره للآية الكريمة
(مَا يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مَّن
الصفحه ٢٧٤ : : تعرّض الشيخ الطوسي
لمسالة الظلم والفساد ، وعلاقة ذلك باللّه تعالى ، فاكد تنزيهه سبحانه ، فقال في
تفسيره
الصفحه ٢٧٧ : الآيات القرآنية مفسّراً.
فقال في تفسيره لقوله تعالى :
(وَلاَ تَمْشِ فِي الأَرْضِ
مَرَحًا إِنَّكَ
الصفحه ٢٨٠ : يميز بعقله قبل ورود الشرع بين حسنها وقبيحها ٤
والى هذا يذهب الشيخ الطوسي اثناء
التفسير فيقول عند
الصفحه ٢٨١ : الشيخ الطوسي عند تفسيره
للآية الكريمة.
(وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا
يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم
الصفحه ٢٨٣ : ٣.
وقد دافع الشيخ الطوسي في تفسيره عن
عصمة الانبياء جميعاً دون استثناء ففي تفسيره قوله تعالى