الصفحه ١٥٠ : اعتمدها الطوسي في تفسيره ، فمثلاً اورد ، ثلاثة اقوالٍ في
معنى العفو وهي :
قال ابن عباس
الصفحه ١٥٥ :
بِاسْمِ
رَبِّكَ الْعَظِيمِ)
١ في تفسيره
للآية الكريمة ، فقال :
وقوله : (فَسَبِّحْ
الصفحه ١٥٦ : واعتمدها اساساً في معرفة اسباب النزول وهنا نذكر بعض الامثلة التي اوردها
في تفسيره :
فهو عندما ذكر قوله
الصفحه ١٦٢ : النقل والاثر في تفسيره ، الا انه لم يكن ممن يتقبل الرواية والحديث
دون تمحيصٍ وتدقيقٍ ومحاكمة وترجيحٍ
الصفحه ١٦٤ :
ومن ذلك ماقاله في تفسيره للآية الكريمة
:
(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ
سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٦٧ : ذكر عند تفسيره لقوله تعالى :
(الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ
الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي
الصفحه ١٧٢ : شيء
ولايقال اكثر ، وانما يقال : اكبر بمعنى اعظم »٣.
٢. وعند تفسيره لقوله تعالى : (وَلاَ
الصفحه ١٧٥ : التثقيل للزيادة التي لحقته من الالف والنون ـ ذكره الزجاج ٢.
٧. كما ورد قوله في تفسيره لقوله تعالى
الصفحه ١٧٧ : ٢.
٥. وعند تفسيره للآية الكريمة (اسْلُكْ يَدَكَ
فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاء مِنْ غَيْرِ سُوءٍ وَاضْمُمْ
الصفحه ١٩٩ : في
مواضع اخرى في التفسير ، والذي يستنتجه الدارس لتفسير الشيخ الطوسي ، هو تضلع
الرجل بمختلف الفنون
الصفحه ٢٠٠ :
١. فقد جاء تفسيره لقوله تعالى : (اهدِنَا الصِّرَاطَ
المُستَقِيمَ)
١ قوله :
قرا
الصفحه ٢٠١ : ، فاستثقلت الضمة فقلبت كسرة ،
واشمت ليعلم ان الاصل كانت ضمة ١.
٣. وفي تفسيره لقوله تعالى : (إِن
الصفحه ٢٠٧ : مستعليا يمنع من الامالة ، ومع
ذلك فهو جائز كصفى وطغى ١.
٦. وفي تفسيره للآية الكريمة (وَإِنَّ
الله
الصفحه ٢٠٩ :
اخوهم فوقهم وهم كرام ١
٣. وفي تفسيره لقوله تعالى : (وَمَا كَانَ
لِنَبِيٍّ أَن يَغُلَّ)
٢ جا
الصفحه ٢١٠ : تفسيره لقوله تعالى (وَذَرُواْ الَّذِينَ
يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ)
٢ قوله في (يُلْحِدُونَ