الصفحه ٩١ : عن الإماميّة ومعتقداتهم ١.
١٤. عند تفسيره للآية القرآنية كان
يذكرها ثم يورد ما يتعلّق بها من القرا
الصفحه ٩٣ :
الطبرسي (٥٤٨) ،
الذي هو أحد تلامذة الشيخ الطوسي وصاحب تفسير مجمع البيان
، حيث يقول في معرض وصفه
الصفحه ٩٩ : المستقيم ، ولايكون
معذوراً أبداً ٢.
وقد أكّد الشيخ الطوسي رفضه التقليد في
ثنايا تفسيره ، ورد على
الصفحه ١٠١ : على أهمية
العقل واعتباره حجّةً
أكّد الشيخ الطوسي من خلال تفسيره لآيات
الكتاب العزيز على أهمية العقل
الصفحه ١٠٢ : ١.
وعند تفسيره للآية الكريمة :
(رُّسُلاً مُّبَشِّرِينَ
وَمُنذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى
الصفحه ١٠٤ :
مثال آخر عند تفسيره
لقوله تعالى :
(
... ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء
فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ
الصفحه ١٠٥ :
المفسرين ، وأشكل على الكثير من آرائهم وأقوالهم التي عرضوها في تفاسيرهم ،
وقدتناول في التبيان
كُلاً من تفسير
الصفحه ١٠٨ :
على الطبري ، وإنّما يكتفي بذكر ما رده به غيره من المفسرين ، كما هو الحال في
تفسير قوله تعالى
الصفحه ١١٥ : ومن ذلك :
رده على ما أدعاه اليهود والنصارى
ووصمهم بالتناقض فقال في تفسيره للآية الكريمة (
قَالُواْ
الصفحه ١١٦ : باعبائها ويتحملها على
وجهٍ يكون أصلح للخلق واُولى بتدبيرهم ٣.
وعند تفسيره لقوله تعالى
الصفحه ١٣٠ : ٤.
وعند تفسيره للختم في قوله :
(خَتَمَ الله عَلَى قُلُوبِهمْ
وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ
الصفحه ١٣١ : ٣.
وعند تفسيره ( للظلم ) في قوله تعالى (فَتَكُونَا
مِنَ الْظَّالِمِينَ)
٤.
قال الطوسي
الصفحه ١٣٤ : تفسيره لقوله تعالى :
(رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا
صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى
الصفحه ١٤١ : بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ) ٤.
وقد اكثر الشيخ الطوسي من الاستشهاد
بالايات القرآنية في تفسيره
الصفحه ١٤٥ :
النعيم ١.
وعند تفسيره لقوله تعالى :
(لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ
الْكَافِرِينَ أَوْلِيَا