الصفحه ٢٠٦ : تفسيره لقوله تعالى : ( وَقَالَ الْمَلِكُ
ائْتُونِي بِهِ فَلَمَّا جَاءهُ الرَّسُولُ قَالَ ارْجِعْ إِلَى
الصفحه ٢١٤ : » ٢
٤. وفي تفسيره لقوله تعالى : (وَالَّذِي خَبُثَ
لاَ يَخْرُجُ إِلاَّ نَكِدًا)
٣ :
فالنكد
الصفحه ٢١٦ : » ١
٩. وفي تفسيره لقوله تعالى : (فَمَا بَكَتْ
عَلَيْهِمُ السَّمَاء وَالْأَرْضُ)
٢ يقول الطوسي
الصفحه ٢١٧ : والانسان مهدود ١
٣. وفي تفسيره لقوله تعالى (وَكَانُوا قَوْمًا
بُورًا)
٢
يوضح الطوسي معنى ( بوراً
الصفحه ٢١٨ :
« فحالت فالتمست به حشاها
فخر كانّه غصنٌ مريج » ١
٦. وفي تفسيره
الصفحه ٢١٩ :
من الشعر » ١.
٢. وفي تفسيره لمعنى قوله تعالى : (وَلأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ
خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ
الصفحه ٢٢١ : تفسيره لمعنى « المراء » في
قوله تعالى (فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ) ١
يقول :
« المرية الشك
الصفحه ٢٤١ : المورد ٣.
وعلى هذا النحو سار المفسرون المتاخرون
كالسيد الطباطبائي صاحب الميزان
حيث يقول في تفسيره
الصفحه ٢٥١ : تفسيره ( التبيان
) قد احتوى الكثير من ارائه الفقهية من خلال تفسيره لايات الأحكام الواردة في
الكتاب العزيز
الصفحه ٢٦٤ : ، ولايزال كذلك ١.
وقداكد الشيخ الطوسي وحدانية الله تعالى
خلال تفسيره ، فقال عند تفسيره لقوله تعالى
الصفحه ٢٧٨ :
للاية معنىً ١.
وقال الطوسي عند تفسيره للآية الكريمة :
(إِنَّ الله
الصفحه ٢٨٨ :
والشيخ الطوسي يتطرق لموضوع عصمة الامام
في مواضع كثيرة من التبيان
فيقول :
عند تفسيره للآية
الصفحه ٤٠ :
٣٥. المسائل الحلبية
في الفقه ١.
٣٦. المسائل الدمشقية
، وهي اثنتي عشرة مسالة ، في تفسير القرآن
الصفحه ٧١ :
الباب
الثاني
منهجية الشيخ الطوسي في
تفسيره
الفصل الأول : نشأة التفسير وتطوّر
الصفحه ٧٣ :
الفصل الاول :
نشأة التفسير وتطوّر مناهجه
وصف مجمل لتفسير التبيان
لما كان القرآن الكريم كتاب