الصفحه ١٠٥ :
التي يؤمن بها
الإماميّة في التوحيد والعدل والنبوة والإمامة والمعاد وكل مايتصل بها من فروع
ومسائل
الصفحه ٧٨ : القرآن أو السنة أو
عموم لغة العرب أو أقوالِ الصحابة.
وهناك من يعتبر أقوال التابعين من قبيل
الرأي
الصفحه ٢٦٨ : :
وقال الشعبي ٢ : قالت عائشة : من قال ان احدا راى
ربه فقد اعظم الفرية على الله وقرات الآية ، وهو قول
الصفحه ١٤١ : الله ، ويحتمل ان يكون المراد ماجعل
الله لنا الا الاقتصاص منه من (النَّفْسَ بِالنَّفْسِ
وَالْعَيْنَ
الصفحه ١٦٥ :
لم يقصد الصحة ،
وانما روى ماذكر في كل اية من الصحيح والسقيم ١.
ومن تلك الطرق أيضاً : طريق
الصفحه ٧٣ :
)١
، خاصة وأنّ القرآن الكريم قداحتوى المحكم والمتشابه من الآيات والمطلق والمقيّد
من الأحكام ، فضلاً عن تضمنه
الصفحه ٢٣٢ : وازالتها ، وهو رفع الحكم وابطاله من غير ان يقيم
له بدلاً ١.
وقدكانت لفظة النسخ تعني عند الصحابة
الصفحه ٢٦١ : كانت غايةً في الاهمية كصفات الله وخلق القرآن وافعال العباد ، هل هي
من خلق الله ام من تدبير الإنسان نفسه
الصفحه ١٠١ :
الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ الله لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا
) ٤
هذه
الصفحه ١٦٩ : تفسيره ، حيث كان يستعين بها لتوضيح النص القرآني واستخراج المعنى
المطلوب من المفردات التي احتواها القرآن
الصفحه ١٩٥ : « ما » من قوله تعالى : (بِئْسَمَا اشْتَرَوْاْ
بِهِ أَنفُسَهُمْ أَن يَكْفُرُواْ بِمَا أنَزَلَ الله
الصفحه ٢٧١ : يَكُن لَّهُ كُفُوًا
أَحَدٌ) نفي من الله تعالى ان يكون له مثلٌ او شبيهٌ او نظيرٌ ٤.
خلق القرآن
الصفحه ٩٠ : اءخرى ليفسر بعضها بالبعض الاخر وفقا لمبدا تفسير القرآن بالقرآن
٧ كما واستفاد
من السياق والنظم بين الآيات
الصفحه ١٤٢ : الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ)
٥.
اذ كانت تدل بسياقها على انه الذليل
الحقير ٦.
من هنا فان ملاحظة السياق
الصفحه ٢٣١ :
الفصل
الأول :
شيخ الطوسي وعلوم القرآن
النسخ في القرآن
الكريم
يطلق النسخ لغة على