الصفحه ١٠٠ : تفسيره لقوله تعالى :
(وَإِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً
قَالُواْ وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءنَا وَاللّهُ
الصفحه ١٠٦ :
تفسيره لقوله تعالى
:
(
... رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا
إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا
الصفحه ١٠٧ : إلا بلطفٍ
، فلا ١.
وفي معرض تفسيره لقوله تعالى : (إِنَّ الله
عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ
الصفحه ١١٧ : وَرَبُّكُمْ ) ١
في تفسيره لقوله تعالى :
(إِنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوءَ
بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ
الصفحه ١٢٣ :
يريده الله ١.
وعند تفسيره لقوله تعالى :
(اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ
الصفحه ١٢٥ : لأنّه مكابرةٌ ١.
ومثل هذه اللفتات الذكية نجدها مبثوثةً
في تفسير الشيخ الطوسي ، ويزدحم بها
الصفحه ١٥١ :
من سعة افق واستفادة مما عند الاخرين وان اختلفوا معه في الراي والمعتقد وهو ما اعطى
تفسير التبيان
ميزة
الصفحه ١٥٢ : تفسيره.
ويبدو ان الشيخ الطوسي كان يعطي لمتن
الرواية اكبر الاهمية في فحص مايروى عن النبى والائمة
الصفحه ١٦١ : الهادي يا علي بك يهتدي المهتدون من بعدي ١.
وعند تفسيره لقوله تعالى :
(يَتَجَرَّعُهُ وَلاَ
الصفحه ١٦٥ : الشيخ الطوسي في
مقدمة كتابه عندما قال :
ولاينبغي لاحد ان ينظر في تفسير اية
لاينبئ
الصفحه ١٦٦ :
التفسير ، مما يدلل
على انه كان يراعي في النقل عنه ، وقد لاينقل من اقواله الا مايرى فيه وجها حسنا
الصفحه ١٦٩ : تفسيره ، حيث كان يستعين بها لتوضيح النص القرآني واستخراج المعنى
المطلوب من المفردات التي احتواها القرآن
الصفحه ١٨٢ :
لايكون الا بتحميل الرسالة ١.
٤. وفي تفسيره لقوله تعالى (أَوَلَمْ
الصفحه ١٩٨ : والتدقيق ، فيمحص اراءهم ويضعف بعضها ويرد على البعض
الاخر ، ومن ذلك ماورد في تفسيره لقوله تعالى
الصفحه ٢٠٥ : ء ،
الباقون بالتاء » ١.
٧. وفي تفسيره لقوله (يَا شُعَيْبُ
أَصَلاَتُكَ تَأْمُرُكَ)
٢ يقول الشيخ
الطوسي في