الصفحه ١٥٤ : في بيان حلية اكل الميتة عند الاضطرار ، وذلك عند تفسيره لقوله تعالى :
(حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ
الصفحه ١٥٧ : عبد الله عليهالسلام
٢.
وعند تفسيره لقوله تعالى :
(أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ
الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ
الصفحه ١٥٩ : ، ويفيضون منه دون عرفة ، فامرهم الله تعالى ان يفيضوا
من عرفة بعد الوقوف بها ٢.
وعند تفسيره للآية
الصفحه ١٦٠ : شماتة الاعداء.
وروي مثله عن ابي عبد الله عليهالسلام ٢.
و عند تفسيره للآية الكريمة
الصفحه ١٧٠ : وتقسيمه عند تفسيره
لقوله تعالى : (فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ
عَلَيْهِ
الصفحه ١٧٤ : التخفيف ، ومن ثم كسروا الفاء كما كسروا من قولهم : قرن
لوى وقرون لي ٢.
٥. وجاء قوله عند تفسير قوله
الصفحه ١٨١ : الحسر : الكشف ٢.
٢. ورد قوله في بيان الفرق بين « من » و
« الذي » في تفسير قوله تعالي (وَمَن
الصفحه ١٨٣ : على مستانس وحد ١
النحو
للنحو ميدان واسع في تفسير الطوسي ،
فقداحتوى على كثيرٍ من الارا
الصفحه ١٨٥ :
وتفصيلاً واستشهاده بالشعر وعدمه بين ايةٍ واخرى فمن ايجازه ، نذكر الامثلة
التالية :
١. عند تفسيره لقوله
الصفحه ١٨٦ : والتفصيل احياناً ، وفي تفصيله في الاعراب
نورد بعض الامثلة :
فعند تفسيره لقوله تعالى : (وَلاَ تَقُولُواْ
الصفحه ١٩٥ : وحدها اسم (أَن يَكْفُرُواْ) تفسير له نحو نعم رجلا زيد و (أَن
يُنَزِّلُ اللّهُ) بدل من انزل.
وقال
الصفحه ٢٠٢ :
عَامِلٍ مِّنكُم) ٢.
٥. وفي تفسيره لقوله تعالى : (لاَ يُؤَاخِذُكُمُ
الله بِاللَّغْوِ فِي
الصفحه ٢٠٣ : ابو اسحاق عقدت العسل » ١
، ويذكرالشيخ رايه هنا فيقول :
« والاول اكثر » ٢.
٦. وفي تفسيره لقوله
الصفحه ٢٢٣ :
أسماء الشعراء الذين استشهد الشيخ
الطوسي بأشعارهم ، مرتبة حسب الاعداد التي وردت في تفسير التبيان
الصفحه ٢٣٣ : .
٦. السيد الخوئي ، البيان
في تفسير القرآن ، ص ٢٨٦ ، الحكيم ،
الاصول
العامة للفقه المقارن ، ص ٢٤٧.