الصفحه ١١١ : بينهما ١.
كما خطأ الشيخ الطوسي الرماني عند
تفسيره لقوله تعالى :
(وَإِلَـهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ
الصفحه ١١٢ : . ٢
وفي تفسيره لقوله تعالى :
__________________
١. نفس المصدر ، ص
٤٩٦.
٢. الطوسي ، التبيان
الصفحه ١١٣ : عينٍ لامّةٍ » ، وقد رويتٍ فيه أخبارُ كثيرةٌ ،
وقدجرت العادة به. ٢
وعند تفسيره لقوله تعالى
الصفحه ١١٤ : ١.
وخطّأ الشيخ الطوسي رأي السدي عند
تفسيره لقوله تعالى :
( وَأُشْرِبُواْ فِي قُلُوبِهِمُ
الْعِجْلَ
الصفحه ١١٩ : الخوارج قولهم :
إنّ مرتكب الكبيرة كافرٌ ، فقال عند تفسيره لقوله تعالى :
(فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا
الصفحه ١٢٠ : من القرآن أو العقل ، فقال عند تفسيره لقوله تعالى :
(وَمَن يَعْصِ الله وَرَسُولَهُ
وَيَتَعَدَّ
الصفحه ١٢١ : الدامغة والدليل القاطع
الذي لايملك معه الخصم إلا الإذعان لمنطق الحق وقوة الدليل.
وعند تفسيره للآية
الصفحه ١٢٢ : ويسقط
ما في أيديهم ، فقال عند تفسيره للآية الكريمة :
(شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ
أُنزِلَ فِيهِ
الصفحه ١٢٤ : . ١
وعند تفسيره لقوله تعالى :
(كَلَّا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ
فَمَن شَاء ذَكَرَهُ )
٢
قال الطوسي
الصفحه ١٣٢ : : (فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ
أَمْرٍ حَكِيمٍ) ٤ وتقول :
مفرق ما بين
الطرفين ٥.
وعند تفسيره لكلمة
الصفحه ١٣٨ : مختلفة النتائج ،
ومن ذلك قوله في تفسيره للآية الكريمة (فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ
فِي يَوْمَيْنِ
الصفحه ١٤٠ : تجده يصنع في
تفسيره لقوله تعالى : (وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ
مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ
الصفحه ١٤٤ : لاتجوز ، كانه قال :
ان ناصري الله ولاناصر لكم ممن تعبدون
١.
وقال أيضاً عند تفسيره لقوله تعالى
الصفحه ١٤٦ : روي مثل هذاالحديث عن ائمّتنا عليهمالسلام ٤.
وقد حدّد الشيخ الطوسي اسس منهجه الاثري
في التفسير
الصفحه ١٤٩ :
، ص ١٠٣ ومابعدها ، علي حسب الله ، اصول التشريع الإسلامي
، ص ٤٣.
٣. الخوئي ، البيان
في تفسير القرآن