الصفحه ١٨١ : » ،
ان « النبي » لايكون الا صاحب المعجز الذي ينبئ عن الله اي يخبر ، و « الرسول » اذا
كان رسول الله ، فهو
الصفحه ٧٦ : مثلاً يذكر في تفسيره قول الله تعالى (
وَفِصالُهُ
في عامَيْنِ ... ) الآية :
إنّ جماعة من
الصفحه ٨٠ :
الثالث الهجري ،
وللعياشي هذا أكثر من مائتي مصنّف ١.
٢. تفسير فرات
لفرات بن محمد بن فرات الكوفي
الصفحه ٩١ : سبب نزول هذه الآية إنّ اُم
سلمة قالت : يا رسول الله لانغزو مع الرجال ولنا نصفُ الميراث ، يا ليَت كنّا
الصفحه ٢١٥ : لشدة جريه ، ثم يستشهد بعدذلك ببيتين الاول للشاعر لبيد :
فتوسطا عرض السري فصدعا
الصفحه ١٤ : المهاجرينَ إليها والمتولّدينَ فيها ، ومن بين
هـؤلاء أبو أحمدُ محمّد بن محمّدٍ بنِ أحمدَ الغزّالي صاحب كتاب
الصفحه ٢٩٠ :
(إِن تَتُوبَا إِلَى
الله فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ الله هُوَ
الصفحه ٢٨٧ :
ويرى الاماميون ان الامامة منصب الهي
سنه الله للبشر كما سن النبوة ، وان الفرق بين النبي والامام هو
الصفحه ٧٨ : إلى أصحابها
مسلسلة ، والتعويل على ماروي عن الرسول صلىاللهعليهوآله
والصحابة والتابعين٤.
وقد توسع
الصفحه ٧٧ : الرسول صلىاللهعليهوآله
، وكان التفسير باباً من الأبواب التي شملها تدوين الحديث ، حيث لم يُفرًد له في
الصفحه ١٠٢ :
واهميته ، فقال :
فأمّا من لم يعلم من حاله أنّ له في إنفاذ
الرسل إليه لطفاً فالحجة قائمةً
الصفحه ١٥٨ : : ان الله تعالى انزل جميع القرآن في ليلة القدر إلى السماء الدنيا ، ثم
انزل على النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤٤ : الاول ذكر في هذه (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ) يعني صدقوا باللّه ورسوله ، واعترفوا
بهما ، واضافوا إلى ذلك
الصفحه ١٤٠ : أَوْلِيَاء مِن دُوْنِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ
مِنَ الله فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن
الصفحه ٢٩١ : وانس بن مالك
وعائشة وام سلمة وواثلة بن الاسقع : ان الآية نزلت في النبى صلىاللهعليهوآله وعلي وفاطمة