الصفحه ١١٦ : أَعْمَالُكُمْ
وَنَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ )
١
قال :
وكانت محاجتهم له صلىاللهعليهوآله أنّهم
الصفحه ٢٤٢ : : قال رافع بن خزيمة ووهب بن زيد لرسول الله صلىاللهعليهوآله : ائتنا بكتاب تنزله علينا من السماء
نقراه
الصفحه ١١٥ : الْمُشْرِكِينَ ) ١
روي عن عبد الله بن عباس ، أنّه قال :
قال عبد الله بن صوريا الأعور لرسول
الله
الصفحه ١٥٤ : الله بن مسعود : قال كنا مع النبي صلىاللهعليهوآله ونحن شبابٌ ، فقلنا : يا رسول الله الا
نستخصي ، قال
الصفحه ٢٧١ : وفيه ردٌّ على من قال : ان عزير والمسيح ابناء الله تعالى
وان الملائكة بنات الله ٣.
قوله : (وَلَمْ
الصفحه ١٤٣ : ، بيّن ان منها إرسال نبي الله ، ثم بيّن
ان منها طاعة الرسول التي هي طاعةُ الله فهي في ذكر نعم الله مجملةً
الصفحه ٢٨٥ : صلىاللهعليهوآله لم فعل ماكان الاولى به ان لايفعله ،
لانه وان كان فعله من حيث لم يكن محظورا فان الاولى ان لايفعله
الصفحه ١٤٦ : باتباعهما حينما قال صلىاللهعليهوآله :
« يا ايها الناس اني تارك فيكم ما ان
اخذتم به لن تضلوا كتاب الله
الصفحه ١١٨ : :
(وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ
وَلَـكِنَّ الله رَمَى)
٢ فزعموا أنّ
الله حال بمحمدٍ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٧٠ : إِنَّ الله وَاسِعٌ عَلِيمٌ) ٢
فقال : المراد بالوجه فيه اختلاف ،
قال الحسن ومجاهد
الصفحه ٢٨٦ :
اطلاقاً ، حيث ان النص من قبل الله ورسوله بينما الاختيارمن قبل الامة ، وهو
ماترفضه الإماميّة ولاترى في
الصفحه ٢٨٩ :
وَالرَّسُولِ
إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ
الصفحه ١٢٠ : من القرآن أو العقل ، فقال عند تفسيره لقوله تعالى :
(وَمَن يَعْصِ الله وَرَسُولَهُ
وَيَتَعَدَّ
الصفحه ٢٣٧ : : قاتلوهم حتى يقولوا لااله الا الله او
يقروا بالجزية ٥ والصحيح انها ليست منسوخةً ولكن امروا بان يقولوا حسنا
الصفحه ٢٢٣ :
٤٦
النمر بن تولب
٨
لبيد
٤١
ابو عمرو الهذلي