الصفحه ١٥ : الخيّامُ ؛ هؤلاء هم بعضُ الذين نبغوا من أرض طوسَ ، وتركوا
للعالم آثاراً أبديّة ١.
وممّا أضفى على هذهِ
الصفحه ٢٦ :
العلم المهمّةِ في
خراسانَ ، ذلك الإقليم الواسعُ الذي أنجب الكثير من العلماء والأُدباء والمفكرينَ
الصفحه ٤٤ : بالزعامة الدينيّة للمذهب الشيعي الإمامي ، وأصبح علماً من أعلام
الإماميّة وزعيماً لهم ، وكانت داره في الكرخ
الصفحه ٥٠ :
أياماً عديدةً في السدانة العلويّة ١.
وقدنبغ من تلك الأُسرة السيد شريف
الصفحه ٧٣ : الله الذي أنزله
على رسوله الأمين محمد صلىاللهعليهوآله
، ليخرج به الناس من الظلمات إلى النور ، فإنّه
الصفحه ٧٥ :
ولايتردد بعضهم من
الاعتراف بجهله في معاني بعض الكلمات تنزيهاً للقرآن من التفسير بالرأي والظن
الصفحه ١٣٦ :
وقد يعمد المفسر احياناً إلى تسليط
الاضواء على جوانب من المفردة القرآنية ، ويشبعها بحثاً بعد ان
الصفحه ١٥١ :
من سعة افق واستفادة مما عند الاخرين وان اختلفوا معه في الراي والمعتقد وهو ما اعطى
تفسير التبيان
ميزة
الصفحه ١٧٧ :
من سبأ الحاضرين مارب اذ
يبنون من دون سيله العرما ١.
٤. جا
الصفحه ١٨٨ :
١. في قوله تعالى (فَرِيضَةً مِّنَ
اللّهِ)
١ يذكر الشيخ
الطوسي :
وقوله (فَرِيضَةً
الصفحه ١٩٠ :
(وَلَئِنْ أَرْسَلْنَا
رِيحًا فَرَأَوْهُ مُصْفَرًّا لَّظَلُّوا مِن بَعْدِهِ
الصفحه ٢٠٣ : تعالى (مَن يُضْلِلِ
الله فَلاَ هَادِيَ لَهُ وَيَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ) ٣
يذكر الشيخ
الصفحه ٢١٥ : الدالي منه ازورا
اذا يعج في السري هرهرا ١
٧. وفي تفسيره لقوله (إِذْ تَلَقَّوْنَهُ
الصفحه ٢٢١ : صحة معنى او
يستفيد منها في ايضاح مراد ، وان كان موقفه منها لايختلف عن موقفه عن شعر الشعراء
، فيذكرها
الصفحه ٢٣٦ : ، ونسخ ذلك بخمس عشرة ، فنسخت
التلاوة والحكم ١.
وهكذا يوضح الشيخ الطوسي ان النوع
الثالث من النسخ