الصفحه ٢٩٨ : تفسيره لقوله تعالى :
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ
إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا
الصفحه ٣٠٧ : التبيان
، حيث يقول في معرض حديثه عن الدوافع التي حملته على المشروع في كتابة تفسيره :
اني لم اجد احدا من
الصفحه ٤٨ :
الطوسي مدينة النجف
الأشرف ، لأنَّ تكون مستقرّاً له كان له مرجحاتٌ عديدةٌ منها :
١. وجود نواةٍ
الصفحه ٥١ :
مايستحقّه من الدرس
والبحث والتوسعة والاستقصاء ، ولذلك كثف جهوده في هذا المجال ، وظلّ ملازماً
الصفحه ٩٦ :
واستعمال العقل في
معرفة آيات الله وأحكامه ، وقد حفل التبيان
بالعديد من الإشارات التي تنم عن
الصفحه ١١١ : والوعيد بغير شرط ،
لأنّ فيه يأساً من الإيمان أو الكفر ، وذلك بمنزلة الصد عنه ».
وقال الرماني
الصفحه ١٣٥ :
العصر ، لانها تعصر اي تؤخر الشيء
بالتعصر فيه.
والعصر النجاة من الجدب ، ومنه
الصفحه ١٤٠ : أَوْلِيَاء مِن دُوْنِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ
مِنَ الله فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن
الصفحه ١٤١ : الله ، ويحتمل ان يكون المراد ماجعل
الله لنا الا الاقتصاص منه من (النَّفْسَ بِالنَّفْسِ
وَالْعَيْنَ
الصفحه ١٦٥ :
لم يقصد الصحة ،
وانما روى ماذكر في كل اية من الصحيح والسقيم ١.
ومن تلك الطرق أيضاً : طريق
الصفحه ٢٢٠ :
٥. وفي تفسيره لقوله تعالى : (إِذَا هُمْ
يَقْنَطُونَ)
يقول : « اي يياسون من رحمة الله ، والقنوط
الصفحه ٢٣٩ :
العلم بالسبب يورث العلم
بالمسبب ١
ومفسرنا ـ كغيره من المفسرين اعطى هذا الموضوع اهميةً خاصةً ، حيث
الصفحه ٢٥٥ : الآية شرحاً
وتفصيلاً ذاكراً للكثير من الاراء المختلفة حولها بامانةٍ ونزاهةٍ وموضوعيةٍ.
مثال :
وقال
الصفحه ٢٨٥ : صلىاللهعليهوآله لم فعل ماكان الاولى به ان لايفعله ،
لانه وان كان فعله من حيث لم يكن محظورا فان الاولى ان لايفعله
الصفحه ٨ :
الإسلاميّة بما
لاحصر له من التفاسير التي ستبقى ـ رغم ما فيها من جوانبَ مشرقةٍ ـ قاصرةً عن إدراك