الصفحه ٢١٢ : ٢.
وقد اكثر المفسر من الاستشهاد بالشعر في
اكثر من موضوع ، فتارة يستشهد بابيات منه في ترجيح راي نحوي
الصفحه ٢٩٧ :
الشَّجَرِ
الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنتُم مِّنْهُ تُوقِدُونَ) ١
قال الطوسي
الصفحه ٨٠ :
الثالث الهجري ،
وللعياشي هذا أكثر من مائتي مصنّف ١.
٢. تفسير فرات
لفرات بن محمد بن فرات الكوفي
الصفحه ١٠٤ : إمساكها لهوت...؟ بما فيها من الإعمالات
سفلاً ٢.
مثال ثالث :
لم يستبعد الشيخ الطوسي فكرة نشو
الصفحه ١٢٩ :
وهو قوله تعالى : (َتَغْشَى وُجُوهَهُمْ
النَّارُ)
١.
ويأتي اهتمام المفسرين بهذا اللون من
التفسير
الصفحه ١٧٠ : نورد بعض الامثلة التي كان
الشيخ الطوسي قدذكرها في تبيانه
بشيء من التفصيل :
١. اورد في حد الكلام
الصفحه ١٧١ : من رفع ماسميناه كلاما بحسب
دواعيه واحواله ، وربما عبر عنه بانه الفاعل للكلام ، وليس المتكلم من حله
الصفحه ١٧٨ :
حقه اضيزه ، وضازته ـ لغتان ـ اذا
انقصته حقه ومنعته ، ومنهم من يقول : ضزته ـ بضم
الصفحه ١٨١ :
اللّهُ
أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ) ١.
يقول في حسرات
الصفحه ٢٢٢ :
وانما جاز ان يكون ( إلى
) بمعنى « من
» لمادخل الكلام من معنى الاضافة ، ومعنى
الصفحه ٢٤١ :
مقبول لدى مفسري
الإماميّة جلهم وقد اخذ لفظ الجري من مجموعة احاديث مروية عن ائمة أهل البيت منها
الصفحه ٢٥٠ :
(الَر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ
آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ) ١.
فقال
الصفحه ٣٠٥ : ، كما واعتمد السياق القرآني ، ونظم الآيات في احيانٍ كثيرةٍ ،
ليستنبط منها رايا او يستخرج منها معنى
الصفحه ١٩ : التراجمِ والسِّيرِ ، وهذا
مالايحصل عليه إلاّ أولئك الخاصّةُ من العلماءِ والمهتمّين في التاريخ.
شيوخه
الصفحه ٨١ : المجوزون نهي الرسول صلىاللهعليهوآله بأنّه واقع على من قال برأيه في نحو
مشكل القرآن ومتشابِهِه ، أو