الصفحه ١٣٣ : في العدل من غير حاجة إلى خطٍ
ولاعقد ، لانه ـ عز وجل ـ عالمٌ به ، وانمايحاسب العبد مظاهرةً في العدل
الصفحه ٢٥٢ :
الاذنين عرضا ، قالوا : والاذنان
ومابطن من داخل الفم والانف والعين فليس من الوجه
الصفحه ١٠٥ :
التي يؤمن بها
الإماميّة في التوحيد والعدل والنبوة والإمامة والمعاد وكل مايتصل بها من فروع
ومسائل
الصفحه ٢٨٣ : :
لوجاز ان يفعل النبي المعصية ، او
يخطا وينسى ، وصدر منه شيء من هذا القبيل فاما ان يجب اتباعه في فعله
الصفحه ٨٥ :
يستندون إلى ما في
القرآن من دعوة للتامل والتدبر ، والى ماروي عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٩ : مخالفاً بذلك كلّ الآراء المطروحة ٢ وقد يستعينُ الشيخ الطوسي بذكر الآراء
اللغويّة لكشف المقصود من الآية
الصفحه ١٧٦ :
في عرف اللغة عبارة عن الجماعة من
العقلاء ، لانهم يقولون :
جاءني عالم من الناس
الصفحه ٢٤٠ : من اليهود وكانوا اسلموا ، منهم عبد الله بن سلام
ومن معه.
وقال مجاهد : انها نزلت في كل من اسلم
من
الصفحه ١١٥ : في
المحاججة والمناظرة والحوار بأُسلوب علمي ومنهج عقلائي رائع يتجلى للقارئ من يتجلى
خلاله كفاءة الشيخ
الصفحه ١٣٤ : .
وهذا الاسهاب المقصود والربط الهادف بين
آيات القرآن الكريم نجده في اكثر من مكان بين صفحات التبيان
فهو في
الصفحه ١٦٦ :
التفسير ، مما يدلل
على انه كان يراعي في النقل عنه ، وقد لاينقل من اقواله الا مايرى فيه وجها حسنا
الصفحه ١٩٣ : ثلاثة اوجهٍ من الاعراب :
احدهما : ان يكون نصباً على البدل من
الذين نافقوا.
الثاني : الرفع على
الصفحه ٢٤٦ : :
قال كثير من المفسرين واهل الحشو : ان
المراد به النبي صلىاللهعليهوآله قالوا : وذلك ان النبي
الصفحه ٣٠٠ :
(وَاتَّقُواْ يَوْماً لاَّ
تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئاً وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ
الصفحه ١٤٣ : : ( بَلِ
الله يُزَكِّي مَنْ يَشاءُ ) ١ نفى عن نفسه الظلم لئلا يظن ان الامر بخلافه ٢.
وقال أيضاً