الصفحه ٦٧ : الطوسي واحداً من بين العديدين من العلماء الذين
تعرضوا للأذى ، حيث كبست داره واُحرقت كتبه ٢
، وفي عام ٤٥١
الصفحه ٤٦ :
وذكر الأدعية ٢.
وقد أكثر الشيخ الطوسي من التأليف في
هذه الفترة ، حيث كتب المبسوط
في الفقه ، وهومن
الصفحه ٢١٣ : ماتدين تدان »
ويورد بعد ذلك اراء لجماعة من التابعين
بهذا المعنى.
ثم يستشهد بابيات اخرى لبيان
الصفحه ٢٨ : كتبه
معروف ، وتوفّي لليلتين خلتا من شهر رمضان سنة ٤١٣ ه ، وكان يوم وفاته يوماً لم
يُرَ أعظمَ منه من
الصفحه ٤٧ : مدينة
النجف الأشرف ، ليرسي هناك دعائم مدرسته الجديدة فيها ، والتي كتب لها أن تكون من أهم
الجامعات
الصفحه ٤٥ : كُبستْ داره ، ونهبت وأُحرقت ، كما وأُحرقت كتبه وآثاره ودفاتره مراتٍ عديدةٍ
وبمحضرٍ من الناس ، ٤
وأُحرق
الصفحه ٦٨ :
وقد لقيت المدارس النظاميّة موجة من
المقاومة أثارها الحنابلة ١
، لأن تلك المدارس كانت تدعو للمذهب
الصفحه ٣٧ : ، ولم يخرج منه
الا شرح ما يتعلق بالاصول.
١٢. تهذيب الأحكام
، في الحديث ٧
وهو احد الكتب الاربعة
الصفحه ٢٣ : ستة وثلاثين شخصاً ، ويبدو أنّ
هؤلاء الذين ذكرت أسماؤهم في كتب التراجم كانوا من المشاهير فعرفوا ، بينما
الصفحه ٣١١ :
الدكتور علي الخربوطي ، دار احياء الكتب العربية ، القاهرة ، ١٩٦٠م.
٥٧.
الحضارة الإسلامية
في القرن الرابع
الصفحه ٢٢ : الطوسي في مقدمة كتبها لرجال
الشيخ الطوسي ، ولكتاب الأمالي
، بشيء من التفصيل
الصفحه ١٥٣ : النبي صلىاللهعليهوآله يوم بدر فسالوه لمن هي؟ وقال قوم :
وهو ماشذ من المشركين إلى المسلمين من
عبد
الصفحه ١٦٧ : الكتب خاصة وانها
قد تعرضت إلى المزيد من التحريف والتزوير على ايديهم ، وصاغوها تبعا لاهوائهم
ومصالحهم
الصفحه ٨٦ : وانتهى إليه في الكتب المروية في الحديث ، ولم يتعرض أحدٌ
منهم لاستيفاء ذلك وتفسير مايحتاج إليه ، فوجدت من
الصفحه ٣٠٤ : ، بينما تضيق تارةً اخرى في ايام الحكم
السلجوقي ، ليهرب من بغداد إلى مدينة النجف الأشرف بعيداً عن مسرح