الصفحه ١٤٢ : الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ)
٥.
اذ كانت تدل بسياقها على انه الذليل
الحقير ٦.
من هنا فان ملاحظة السياق
الصفحه ١٥٦ : عليهمالسلام والصحابة
رضوان الله عليهم في هذا الخصوص ، وقداكثر الشيخ المفسر من تلك الروايات في هذا
الصدد
الصفحه ١٦٣ : الشاهدين ليسا من شرط صحة
انعقاد العقد ، ولا الولي اذا كانت المراة بالغةً رشيدةً ، لانها ولية نفسها
الصفحه ١٧٣ :
ومنه قوله ( لَعَمْرُكَ ) وعمر الإنسان بالفتح لاغير ، وفي
القسم أيضاً بالفتح
الصفحه ١٨٢ :
اليها « ها » التى للتنبيه ، ثم حذفت الالف من « ها » اذ صارا « شيئاً » واحداً
كقولهم « ويلمه » واصله
الصفحه ١٨٧ : « ان » المخففة
من الثقيلة ، لئلا تلتبس بـ « أنْ » التي بمعنى « ما » كقوله تعالى :
(إِنِ
الصفحه ٢٠١ :
هَاجَرُواْ وَأُخْرِجُواْ مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُواْ فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُواْ وَقُتِلُواْ) ٤
فقال
الصفحه ٢١٤ : العسر بشدته الممتنع من اعطاء
الخير على وجه البخل تقول : نكد ، ينكد ، نكداً ، فهو نكد ونكد وقدنكد اذا سئل
الصفحه ٢١٩ :
من الشعر » ١.
٢. وفي تفسيره لمعنى قوله تعالى : (وَلأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ
خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ
الصفحه ٢٣١ : تعالى : (إِنَّا
كُنَّا نَسْتَنسِخُ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ) ١ اي نستنسخ ماتكتب الحفظة من الملائكة الكرام
الصفحه ٢٣٤ : يذهب الامام الشافعي
أيضاً فيقول :
انما نسخ مانسخ من الكتاب بالكتاب وان
السنة لاناسخةً
الصفحه ٢٣٥ : مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ
يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفًا مِّنَ
الصفحه ٢٥٩ : مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء
تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ
الصفحه ٢٦٩ : ) ٣ معناه لاينيلهم رحمته ، ويكون النظر بمعنى المقابلة ومنه
المناظرة في الجدل ....
وليس النظر بمعنى الرؤية
الصفحه ٢٨٨ :
والشيخ الطوسي يتطرق لموضوع عصمة الامام
في مواضع كثيرة من التبيان
فيقول :
عند تفسيره للآية