الصفحه ٢١١ : واسماعيل عن نافع (ضَيْقٍ) بكسر الضاد ، الباقون بفتحها » وهنا
يوردالمفسر حجة من فتحها بقوله
الصفحه ٢٣٨ : ١.
وهكذا نجد الشيخ الطوسي ملمّاً الماماً
واسعاً في هذا الميدان حتى انه لايدع قولاً من اقوال المفسرين الا
الصفحه ٢٤٧ : ، اذ تخفف منهما بعبارات واضحات ،
وادرجهما ضمن السياق ، ليعطي لهما من المعاني مايفيد دون توسعة في القول
الصفحه ٢٦٧ : بالبصر كما قال : (أَلَمْ
تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ) ١.
والثالث : انه سال ايةً من
الصفحه ٢٧١ : المتضاغط الاجزاء ، وهو الذي
لاجوف له ، وهذا تشبيه وكفر باللّه تعالى.
وقوله (لَمْ يَلِدْ) نفي منه تعالى
الصفحه ١٣ : ، والذي كان قد نشأ فيها ٣ ، وترعرعَ وإلى أن بلغَ الثالثةَ
والعشرين من عُمرِهِ ، عندها عزم على الهِجرة إلى
الصفحه ٢٧ : والإكباب على العلم ، تخرّج منه جماعة ، وبرع في المقالة
الإماميّة حتّى كان يقال : « له على كل امام مَنّةُ
الصفحه ٤٠ : ٢
وقد ذكرها في الفهرست.
٣٧. المسائل الرازية
وهي خمس عشرة مسالة في الوعيد ٣
وردت من الري إلى استاذه
الصفحه ٥٤ : إلى مسجدٍ أُطلق عليه اسم مسجد الشيخ الطوسي ، والذي أصبح من المزارات
المعروفة ٣
، إضافةً إلى كونه مدرسة
الصفحه ٥٩ : قولويه ٥
، والذي يعتبر من كبار علماء الإماميّة ، وأُستاذ الشيخ المفيد والمدفون حالياً في
مدينة الكاظمية
الصفحه ٩٠ :
١٠ ـ تخفّف الشيخ الطوسي في تفسيره من
البلاغة ، ولم يسهب في الكلام حولها ، وربماكان يشير إليها
الصفحه ٩٣ : للتبيان
:
إنّه الكتاب الذي يقتبس منه ضياء الحق
ويلوح عليه رواء الصدق ، قد تضمن من المعاني
الصفحه ١١٨ : يجلس عليه فقال :
إنّه عز وجل يتعالى عن ذلك ، لأنّ ذلك
من صفات الأجسام ، ولواحتاج إلى
الصفحه ١٢١ : العقلي بكل ما فيه من عمقٍ وواقعيةٍ واستيعابٍ اذ
لم يترك أمام محاوره باباً للاستدلال إلا وسده عليه بالحجة
الصفحه ١٣٢ :
فرق ، وقوله : (فَكَانَ
كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ) ١ يعني الفرق من الما