الصفحه ١٠٧ : البلخي نفسه فقال : إذا قلتم : إنّ
من اعتقد الشيء على ما هو به تقليداً أو تخميناً أوتنجيماً يكون عالماً
الصفحه ١٠٩ : ) ١
فقال : وقال ابن زيد والبلخي والجبائي
والرماني : المراد به مشركي العرب ، وضعف هذا الوجه الطبري من بين
الصفحه ١١٠ : تتعبد بإجراء أحكام الإسلام عليه ، وإنْ كان إسلامُه على وجه من
الالجاء لايثبت معه استحقاق الثواب عليه
الصفحه ١١٩ : صفتها وهي درك مخصوص
مَن أدراكَ جهنم ، فهي تختص بهذا المتوعد الذي كذب بآيات الله وجحد توحيده ( وتوَلّى
الصفحه ١٣٨ : ) ١.
كما يستعين المفسر بايات القرآن الكريم
لحل اشكالٍ ، قد يرد في عدد من الآيات وتبدو وكأنها متناقضةً او
الصفحه ١٤٥ : ء مِن دُوْنِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ
مِنَ الله فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ
الصفحه ١٤٧ : اختص الله تعالى به
خطا.
وثانيها : ماكان ظاهره مطابقا لمعناه
فكل من عرف اللغة التي خوطب
الصفحه ١٤٩ :
العمل به ١.
كما بين موقفه من اخبار الاحاد الشاردة
، وينبغي ان نشير هنا إلى ان الشيخ الطوسي يذهب
الصفحه ١٥٥ : بِاسْمِ رَبِّكَ
الْعَظِيمِ) امر من الله تعالى لنبيه ان ينزه الله تعالى عما لايليق
به ، ويذكره باسمه العظيم
الصفحه ١٥٧ : الذين
كانوا يؤمنون بالنبي صلىاللهعليهوآله قبل مبعثه بما يجدونه في كتبهم من صفاته ودلائله ، فلما
بعثه
الصفحه ١٥٨ :
والاقوال ، فلايكاد
يذكر منه شيئاً في معرض حديثه عن اسباب النزول.
اعتماده الحديث والاخبار
في
الصفحه ١٦١ : الهادي يا علي بك يهتدي المهتدون من بعدي ١.
وعند تفسيره لقوله تعالى :
(يَتَجَرَّعُهُ وَلاَ
الصفحه ١٧٩ : الاوداج ، والموت عند من اثبته معنى
عرض يضاد الحياة ، يقال : قتل بقتل قتلاً ، واقتتلوا اقتتالا ، وتقاتلوا
الصفحه ١٨٣ : على مستانس وحد ١
النحو
للنحو ميدان واسع في تفسير الطوسي ،
فقداحتوى على كثيرٍ من الارا
الصفحه ١٨٦ :
٥. وفي قوله تعالى : (يُضِلُّ
الله مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُّرْتَابٌ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ