الصفحه ٢٩١ :
مايذهب إليه من عصمة
الائمة ، فيقول عند تفسيره لقوله تعالى :
(إِنَّمَا يُرِيدُ الله
لِيُذْهِبَ
الصفحه ٢٩٥ : ، ولايلزم ان
يلحقها جميع احكام الزوجات من الميراث والطلاق ، والايلاء ، والاظهار ، واللعان
، لان احكام
الصفحه ٥٣ : سنةً عاشها بعده ، وبهذا يكون الشيخ
الطوسي قد عمر خمسة وسبعين عاماً من عام ٣٨٥ ه وحتّى عام ٤٦٠ ه
الصفحه ٥٥ : الشيخ الطوسي ، كما
تركت آثارها على غيره من أبناء ذلك العصر.
وقدشهد إقليم خراسان نوعاً من الاضطهاد
الصفحه ٥٦ : الطوسي كما أدى بغيره من العلماء وطلاب العلوم من غيرِ أبناء
المذهب السني لأن يهربوا من جحيم الاضطهاد إلى
الصفحه ٦٤ : المحسنون في بغداد من إنشاء المدارس ، ثم يوقفون
عليها بعض أملاكهم لسد حاجات المدرسين والطلبة ٢.
كل هذه
الصفحه ٩٢ : يكن كذا لِما كان ، وفي الناس من قال : هو معنى في القلب
، وقال الرماني : هو ما يجب على جهة الاستمتاع به
الصفحه ١٠١ : يُنَزِّلْ
بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا ... ) ١
قال الطوسي : وفي الآية دلالة على فساد قول من يقول بالتقليد
الصفحه ١١٤ : غيرصحيح ، لأنّ الله ( تعالى )
دل على معنى الأمر بالتوبة وإنّما يتوب المذنب من ذنبه ، والحد من فعل غيره
الصفحه ١١٦ : يكون
الرسول منهم ... وغرضهم بذلك الاحتجاج بأنْ الدين ينبغى أن يلتمس من جهتهم ، وأن
النبوة أولى أن تكون
الصفحه ١٢٤ :
قال مفسرنا :
وفي الآية دلالة على فساد مذهب
المجبرة من وجهين :
أحدهما : إنهم
الصفحه ١٢٥ : ، ويتحرى الأدلة عليها ليحاور ويناقش من يختلف معه في الرأي بروية
وهدوء وانضباطٍ مما يدلل على ثقة المفسر
الصفحه ١٤٤ : وعلى من اراد بي ضراً ، والذين
تتخذونهم انتم الهةً لايقدرون على ان ينصرونكم ولا ان يدفعوا عنكم ضررا
الصفحه ١٦٢ :
جَزَاء
وَلَا شُكُورًا إِنَّا نَخَافُ مِن رَّبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا ) ١
فيقول
الصفحه ١٦٤ : أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ) ١
وقال ابن عباس : نزلت في قوم باعيانهم
من