الصفحه ١٥٠ : لاباس به من الاحاديث والروايات والاخبار عن النبي صلىاللهعليهوآله والائمة من أهل البيت ليستعين بها
الصفحه ١٧٥ : ١.
٦. ورد قوله في بحثه لكلمة « ريحان » :
واصل ريحان روحان ، لانه من الواو الا
انه خفف واهمل
الصفحه ٢٠٩ : معناهماواحد ،
وهو بمعنى كما قال جرير :
وكاين بالاباطح من صديق
يراني لو اصبت هو
الصفحه ٢١٧ : اهلكوا بها ، ثم يستشهد ببيت للاخطل :
اما تريني حناني الشيب من كبر
كالنشر ارجف
الصفحه ٢٣٢ : وازالتها ، وهو رفع الحكم وابطاله من غير ان يقيم
له بدلاً ١.
وقدكانت لفظة النسخ تعني عند الصحابة
الصفحه ٢٣٣ : )
٢.
والتبديل هنا يتالف من رفع الاصل واثبات
البدل ، وذلك هو النسخ سواءاً كان المرفوع تلاوة ام حكما.
وهناك من
الصفحه ٢٣٧ : : « ليست الآية منسوخةً ولاشيء
منها ، ومن ادعى نسخ شيء منها فعليه الدلالة » ، ثم يردف قائلاً
الصفحه ٢٤٤ : راياً مغايراً ، وذلك في مواضع عديدة ، منها قوله
تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ
الله
الصفحه ٢٥٣ :
يجب عندنا غسل الايدي من المرافق وغسل
المرافق معها إلى رؤوس الاصابع ، ولايجوز
الصفحه ٢٥٤ : عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَقْصُرُواْ مِنَ الصَّلاَةِ إِنْ خِفْتُمْ
أَن يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنَّ
الصفحه ٢٦١ : كانت غايةً في الاهمية كصفات الله وخلق القرآن وافعال العباد ، هل هي
من خلق الله ام من تدبير الإنسان نفسه
الصفحه ٢٦٢ :
، الوعد والوعيد ، الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ٣.
وقد اثارت اراء المعتزلة موجةً من
الصراع الحاد
الصفحه ٢٧٦ : :
انه تعالى لايفعل القليل من الظلم
لامرين : احدهما : انه خرج مخرج جواب للمجبرة وردا عليهم ، لانهم ينسبون
الصفحه ٢٧٨ : فَالِقُ الْحَبِّ
وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ
ذَلِكُمُ
الصفحه ٢٨٢ :
للحسن والقبيح من
الاعمال ، وان الله لم يسلب منه حرية الاختيار بعد ان زوده بالعقل الذي بواسطته