الصفحه ٣٧ : الفرائض ، وهو كتاب مختصر ، وقد احال فيه التفصيل إلى كتابه النهاية
، وقدشرحه قطب الدين الراوندي فسماه
الصفحه ٥٩ : الإماميّة وصاحب
كتاب الكافي ، أحد الأصول الأربعة عندهم ، وكذلك أبوالقاسم جعفربن محمد بن جعفربن
موسى بن
الصفحه ٧٨ : بعض المفسرين في هذا المنهج ،
ونقلوا عن أهل الكتاب شيئاً كثيراً ، وخاصّةً في مجال القصص النبوي وأحوال
الصفحه ٢٣٨ : ملاحظته وتمرسه في كتاب الله واياته حتى عرف ناسخها ومنسوخها ،
وكان سلاحه في كل راي يطرحه هو الدليل القاطع
الصفحه ٢٤٠ : أهل الكتاب من اليهود والنصارى وهو اولى لانه عموم الآية ، ولادليل يقطع به
على ماقالوه على انها لونزلت
الصفحه ٢٨١ : بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ
الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ الله وَمَا
الصفحه ١٩ : «
مصادر الدراسة عن شيخ الطائفة أبي جعفر الطوسي »
اذ ذكر في كتابه هذا (٢٤٠) مائتين
وأربعين مصدراً عربيّاً
الصفحه ٢٩ :
الشريف المرتضى شرع مفسرنا في تلخيص كتاب الشافي لاستاذه المرتضى ، ووضع له عنواناً
تلخيص الشافي ، وقدبسط
الصفحه ٤١ : ١. وهومن كتاب الطهارة من التهذيب والموجود
حاليا في مكتبة المرحوم اية الله العلامة محمدحسين الطباطبائي صاحب
الصفحه ٤٥ : المسائل في هذا
الكتاب ، اذ لم يصنّف مثله قبله ، في غاية البسط والتحقيق ٦.
وأقرّ فيه حجية خبر الآحاد بعد
الصفحه ٥٢ : والأُصول
، وهو مالم تشهد مثيله الدراسة من قبل ، ولعل كتاب الأمالي
للشيخ الطوسي يعطينا صورةً واضحةً عن سير
الصفحه ٧٥ : صلىاللهعليهوآله
قد اختصّ الإمام عليّاً عليهالسلام
بالتعليم وبيان كتاب الله ، وأنّ أهل البيت عليهمالسلام
قد
الصفحه ٧٦ : من الاحاديث شيئاً كثيراً كانوا قد استعانوا بها فيما بعد على تفسير آيات الكتاب
العزيز وبذلك صار الحديث
الصفحه ٧٩ : كتاب ترجمان القرآن ، وهو
التفسير المسند عن رسول الله صلىاللهعليهوآله وأصحابه رضي الله عنهم ، وتم
الصفحه ٨٠ : بما جاء في القرآن الكريم من دعوة وحثٍّ على النظر في كتاب الله ،
كما في قوله تعالى ( كِتَابٌ