الصفحه ١٤١ : بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ) ٤.
وقد اكثر الشيخ الطوسي من الاستشهاد
بالايات القرآنية في تفسيره
الصفحه ١٤٦ : وعترتي أهل بيتي »٢.
وقد استدل الشيخ الطوسي بهذا الحديث في
كون العترة حجّةً كما ان الكتاب حجّةٌ ٣
لياخذ
الصفحه ١٥١ :
« قال الجبائي
التعذر بالاعدام او بكساد المتاع وغيره » ١.
وهذا يعكس لنا ما يتحلى به الشيخ الطوسي
الصفحه ١٦٢ : هذا الثناء
الحسن ، وانزل فيهم هذه السورة ٢.
ورغم الاهمية الكبرى التي اولاها الشيخ
الطوسي على
الصفحه ١٦٤ : .
فقال الشيخ الطوسي رافضاً لكل الاقوال
التي قيلت في هذا المعنى :
والذي نقوله : انه لابد
الصفحه ١٦٥ : الشيخ الطوسي في
مقدمة كتابه عندما قال :
ولاينبغي لاحد ان ينظر في تفسير اية
لاينبئ
الصفحه ١٨٦ : و (الَّذِينَ) في موضع نصبٍ ٣.
وكما عمد الشيخ الطوسي إلى الاختصار في
اعراب بعض الآيات نراه يعمد إلى الاسهاب
الصفحه ١٩٢ : ٢
٤. وفي قوله تعالى : (يَقُصُّ الْحَقَّ
وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ)
٣. يقول الشيخ
الطوسي
الصفحه ١٩٧ : بِالْمُهْتَدِينَ) ١.
يقول الشيخ الطوسي :
وذكروا في موضع ( من
) وجهين من
الاعراب :
قال بعضهم
الصفحه ١٩٨ : ماروي
عنهم (ع) من جواز القراءة بما اختلف القراء فيه ٢.
ولكن تبني الشيخ الطوسي لهذا الراي
لايعني
الصفحه ٢٠٠ : : يصدر ، وفاصدع ، ويصدقون ، فاشم الصاد الزاي حيث وقع ،
حمزة والكسائي وخلف ورويس ٣.
ويذكر الشيخ
الصفحه ٢٠١ : الشيخ حجتهم في ذلك بقوله:
وقالوا لايجوز اسكان العين مع الادغام
وانما هو اخفاء يظن السامع
الصفحه ٢٠٣ : تعالى (مَن يُضْلِلِ
الله فَلاَ هَادِيَ لَهُ وَيَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ) ٣
يذكر الشيخ
الصفحه ٢٠٨ : ) بفتح القاف وتشديد التاء ، وقد رجح
الشيخ الطوسي القراءة بالف بقوله : من قرا بالف كان اعم فائدة ، ويبين
الصفحه ٢١٧ : ( بائر ).
ويستشهد في ذلك الشيخ الطوسي ببيت لابن
الزبعرى :
« يا رسول المليك ان لساني