الصفحه ٣١٨ :
الفصل الثاني : عصر الطوسي................................................... ٥٥
عصر الشيخ
الصفحه ٨ : علماء عصره هو الشيخُ
الطوسي ـ زعيم المذهب الإمامي آنذاك ـ الذي استطاع أن يقومَ بعمليّةِ تطويرٍ واضحةِ
الصفحه ١٣ :
الفصل الأول :
حياة الشيخ الطوسي وثقافته
حياة الشيخ الطوسي
الشيخُ الطوسي هو أبو جعفر محمّدُ
الصفحه ١٥ : وصوبٍ للتبرّكِ
بالعتبةِ المقدّسةِ ٢.
وقد ترعرعَ الشيخ الطوسيّ في مَسقَطِ رأسهِ
، ودرسَ فيها علومَ
الصفحه ٢٨ : كثرة الناس الذين حضروا للصلاة عليه ، وكثرة البكاء من
المخالف والموافق ١.
ثم عدّ الشيخ الطوسي
الصفحه ٣٧ : عام ١٣١٣ هـ.
٧. انس الوحيد
مجموعة للشيخ الطوسي ، عده في فهرسه من تصانيفه ٢.
٨. الايجاز
في
الصفحه ٣٨ : الشيخ
الطوسي في الفهرست.
٢٠ ـ الفهرست
في تراجم اصحاب الكتب والاصول ٦
، وقد شرحه العلامة المحقق الشيخ
الصفحه ٥٩ :
أمثال الشيخ المفيد أبوعبد
الله محمد بن محمد بن النعمان ( ٣٣٦. ٤١٣ ه ) ١
، والشريف الرضي أبوالحسن
الصفحه ١١٠ :
وهنا رد الشيخ الطوسي عليه بقوله :
وهذا الذي قاله ليس بصحيح ، لأنّه
لايمتنع أنْ
الصفحه ١١١ : بينهما ١.
كما خطأ الشيخ الطوسي الرماني عند
تفسيره لقوله تعالى :
(وَإِلَـهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ
الصفحه ١١٤ :
كما وردّ الشيخ الطوسي على مجاهد لقوله
: إنّ الحدَّ كفارةٌ.
فقال مفسّرنا :
وهذا
الصفحه ١١٩ : ١.
واستدل الشيخ الطوسي بقوله تعالى : ( الله
أحّدٌ
) على فساد
مذهب المجسمة قائلاً بأنّ الجسم ليس بأحد ، إذ هو
الصفحه ٢٦٣ : الكلام حولها ، وسنتعرض لها بشيء من التفصيل ، مع ذكر
اراء الشيخ الطوسي فيها باعتباره مفسّراً يتعرض في
الصفحه ٣٠٣ :
الخاتمة
بعد هذه الدارسة التي عشنا فيها مع
الشيخ الطوسي ، وهو يفسر كتاب الله العزيز نستطيع ان
الصفحه ١٠ : بالسنّةِ ، وطريقة استخدامِ
الشيخِ الطوسي للسياق والنظم بين الآياتِ في فهمِ النُصوصِ القُرآنيّةِ.
أمّا