الصفحه ٤٧ :
كما كتب الشيخ الطوسي كتاباً قيّما في
الفقه المقارن حمل اسم الخلاف
أو مسائل
الخلاف مع الكلّ في
الصفحه ٣١٧ : ؛ حياته ، ثقافته ، عصره
الفصل الاول : حياة
الشيخ الطوسي وثقافته
الصفحه ٢٠ : »١.
٢. الشيخ احمدبن محمد بن موسى المعروف
بابن الصلت الاهوازي ، المتوفّى سنة ٤٠٩ هـ.
٣. الشيخ ابوعبد الله
الصفحه ٢٦ : .
وعندما اتقنَ الشيخُ الطوسي تلك المقدّماتِ
شدّ الرحالَ إلى بغدادَ ، وذلك عام ٤٠٨ ه ، حيث كانت هذه
الصفحه ٣٠ : الشيخ الطوسي تلخيص
الشافي في رجب سنة اثنتين وثلاثين واربعمائة »٢ ويبدو ان الشيخ الطوسي كان قدنشط في
مجال
الصفحه ٣٥ :
٦. كان باب الاجتهاد مفتوحاً على
مصراعيه بسبب الحرية واتساع الفكر ومرونته ، الامر الذي حفز الشيخ
الصفحه ٥٢ :
خاصّةٍ ، يجتمع فيها
الشيخ بتلاميذه ، ويملي عليهم معارفه في التفسير والحديث وعلم الرجال والفقه
الصفحه ١٠٥ : كالتقية وعصمة النبى صلىاللهعليهوآله
والأئمّة والمتعة ، وكذلك مسألة خلق القرآن وغيرها ، وقد دافع الشيخ
الصفحه ٢٠٦ : رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ
مَا بَالُ النِّسْوَةِ اللاَّتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ ) ٣
قال الشيخ الطوسي
الصفحه ٤٨ : لحركةٍ علميةٍ في تلك
المدينة ، قد تسدّ فراغاً بعد بغداد ، فيجد فيها الشيخ الطوسي بديلاً عن مدرسته
في دار
الصفحه ٢٠٥ :
الشيخ الطوسي في (وَلاَ يَحْسَبَنَّ) « قرا ابن عامر وحمزة وحفص وابو جعفر (وَلاَ يَحْسَبَنَّ
) باليا
الصفحه ٤٦ :
السلام ١.
ثمّ ألّف الشيخ الطوسي بعد ذلك المصباح
الكبير وكان المقصود من هذا الكتاب مجرد العمل
الصفحه ٥١ : :
حدثنا الشيخ أبو جعفر محمد بن الحسن
بن علي الطوسي رحمهالله
بالمشهد المقدس الغروي ، وعلى ساكنه أفضل
الصفحه ١٦٣ : الا
بولي وشاهدين وصداقٍ ، والا يتجاوز الاربع فرده الشيخ الطوسي قائلاً :
وعندنا ان
الصفحه ٣٠٤ :
الناس ، ليضطهد
غيرهم ، كما هو الحال في العهد السلجوقي ، وتاثر الشيخ الطوسي بهذه الاجواء
المتفاوتة